وقع الدكتور خالد خلف قبيصي، مدير مديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية، برتوكولا للتعاون مع منظمة اليونيسيف يتضمن خطة العمل لمشروع الخدمات التعليمية المتكاملة للأطفال الأكثر احتياجا، وذلك بحضور الدكتورة هنا يوشو موتو مدير برامج التعليم بالمنظمة، والدكتور محمد حسين إسماعيل مدير مشروع اليونيسيف والدكتورة إيناس أحمد عبدالفتاح مدير إدارة التدريب.
وقال الدكتور خالد خلف قبيصي، إن هذا البروتوكول يأتي في إطار التعاون بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" لتنفيذ أنشطة خطة تطوير التعليم في محافظة الإسماعيلية، حيث تقوم منظمة اليونيسيف بدعم أعمال الصيانة البسيطة في عدد 25 مدرسة تعليم أساسي.
وتابع أن هذا البروتوكول يدعم منظومة التنمية المهنية للعاملين بالتربية والتعليم بالإسماعيلية.
كما يتضمن البروتوكول تفعيل دور المعلمين في تنفيذ أنشطة المهارات الحياتية إلى جانب تفعيل مجالس الأمناء والآباء والمعلمين في 15 مدرسة تعليم أساسي لدغم خطة تطوير التعليم داخل المجتمع وخلق بيئة حماية داخل المدرسة، وسوف يتم عقد ورشة العمل خلال الفترة من 19 إلى 20 أكتوبر الجارى.
وأشاد وفد منظمة اليونيسيف بتعليم الإسماعيلية، مؤكدين أنه بيئة خصبة تستحق كل الدعم اللوجستي إلى جانب التميز في التنمية المهنية والتدريبات.
جدير بالذكر أن منظمة اليونيسيف قامت بدعم عدد 180 مدرسة ابتدائي إلى جانب 50 مدرسة رياض أطفال بإجراءات تفعيل الأنشطة اللاصفية.
وقال الدكتور خالد خلف قبيصي، إن هذا البروتوكول يأتي في إطار التعاون بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" لتنفيذ أنشطة خطة تطوير التعليم في محافظة الإسماعيلية، حيث تقوم منظمة اليونيسيف بدعم أعمال الصيانة البسيطة في عدد 25 مدرسة تعليم أساسي.
وتابع أن هذا البروتوكول يدعم منظومة التنمية المهنية للعاملين بالتربية والتعليم بالإسماعيلية.
كما يتضمن البروتوكول تفعيل دور المعلمين في تنفيذ أنشطة المهارات الحياتية إلى جانب تفعيل مجالس الأمناء والآباء والمعلمين في 15 مدرسة تعليم أساسي لدغم خطة تطوير التعليم داخل المجتمع وخلق بيئة حماية داخل المدرسة، وسوف يتم عقد ورشة العمل خلال الفترة من 19 إلى 20 أكتوبر الجارى.
وأشاد وفد منظمة اليونيسيف بتعليم الإسماعيلية، مؤكدين أنه بيئة خصبة تستحق كل الدعم اللوجستي إلى جانب التميز في التنمية المهنية والتدريبات.
جدير بالذكر أن منظمة اليونيسيف قامت بدعم عدد 180 مدرسة ابتدائي إلى جانب 50 مدرسة رياض أطفال بإجراءات تفعيل الأنشطة اللاصفية.