يشهد العالم، يوم 22 أبريل من كل عام، إحياء يوم الأرض، والذي يمثل بداية فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي وفصل الخريف في نصف الكرة الجنوبي.
بدأت الاحتفالات بيوم الأرض عام 1970، عندما دشنه السيناتور الأمريكي جايلورد نيلسون، باعتباره يوما بيئيا تثقيفيا يهدف لنشر الوعي والاهتمام بالبيئة الطبيعية لكوكب الأرض، وامتد الاحتفال إلى خارج الولايات المتحدة في 1990 إلى 141 دولة.
وملابسات تحديد يوم دولي للأرض، بدأت عندما قام جايلورد نلسون، ومساعده دنيس هايس، بزيارة سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا عام 1969، حيث أصيبا بالذعر عندما شاهدا كميات النفط الكبيرة التي تلوث مياه المحيط الهادي بالقرب من السواحل الأمريكية لمسافة عدة أميال هذا التلوث له تأثير خطير على البيئة ويجعل حياة الأسماك والطيور والأحياء المائية مستحيلة.
وتشارك وزارة البيئة في مصر، في يوم الارض من خلال تنظيم حملات نظافة مكبرة، أبرزها في محمية سانت كاترين بمحافظة جنوب سيناء، من أجل التوعية البيئية بأهميه المحميات ومدى العائد الاقتصادى الذى يعود علينا منها، ودورها فى الحفاظ على الثروات الطبيعية والتنوع البيولوجي.
بدأت الاحتفالات بيوم الأرض عام 1970، عندما دشنه السيناتور الأمريكي جايلورد نيلسون، باعتباره يوما بيئيا تثقيفيا يهدف لنشر الوعي والاهتمام بالبيئة الطبيعية لكوكب الأرض، وامتد الاحتفال إلى خارج الولايات المتحدة في 1990 إلى 141 دولة.
وملابسات تحديد يوم دولي للأرض، بدأت عندما قام جايلورد نلسون، ومساعده دنيس هايس، بزيارة سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا عام 1969، حيث أصيبا بالذعر عندما شاهدا كميات النفط الكبيرة التي تلوث مياه المحيط الهادي بالقرب من السواحل الأمريكية لمسافة عدة أميال هذا التلوث له تأثير خطير على البيئة ويجعل حياة الأسماك والطيور والأحياء المائية مستحيلة.
وتشارك وزارة البيئة في مصر، في يوم الارض من خلال تنظيم حملات نظافة مكبرة، أبرزها في محمية سانت كاترين بمحافظة جنوب سيناء، من أجل التوعية البيئية بأهميه المحميات ومدى العائد الاقتصادى الذى يعود علينا منها، ودورها فى الحفاظ على الثروات الطبيعية والتنوع البيولوجي.
