أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أنه تم وضع خطة شاملة للتأمين الطبي للاستفتاء على التعديلات الدستورية خلال الفترة من 20 إلى 22 أبريل الجاري، تشمل الدفع بـ2087 سيارة إسعاف مجهزة يتم توزيعها بمحيط لجان الاستفتاء بكافة محافظات الجمهورية، فضلا عن تكثيف تواجد الفرق الطبية بجميع المستشفيات ورفع درجة الاستعداد بها للقصوى، مشيرة إلى انعقاد غرفة الأزمات والطوارئ بديوان عام الوزارة على مدار الساعة، وتخصيص الخط ساخن "16474" لتلقى البلاغات والاستفسارات.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان أن وزيرة الصحة وجهت مديريات الشؤون الصحية بكافة المحافظات، بتكوين فريقين مركزيين من كافة التخصصات الطبية للانتشار السريع بكل محافظة بهدف تقديم الدعم لمستشفيات المحافظة أو المحافظات المجاورة عند الضرورة، بالإضافة إلى التنسيق مع المستشفيات الجامعية بكل محافظة.
وقال مجاهد إن خطة التأمين الطبي تشمل رفع درجة الاستعداد بجميع مرافق الإسعاف، والتنسيق بين هيئة الإسعاف وقطاع الرعاية الحرجة والعاجلة لعمل تمركزات بسيارات التدخل الطبي السريع في بعض الأماكن ذات الطبيعة الخاصة، على أن يتم توفير طبيب طوارئ بكل سيارة بهدف سرعة التعامل مع أي حدث.
وأشار إلى التنسيق بين المستشفيات الجامعية ومركز الخدمات الطارئة لاستقبال وتحويل الحالات الطارئة، والتأكد من توافر الأطقم الطبية من أطباء وفنيين وتمريض بأقسام الطوارئ بالمستشفيات، مضيفًا أنه تمت مراجعة أرصدة الدم على مستوى الجمهورية بمراكز وبنوك الدم التابعة للوزارة للتأكد من توافر مخزون استراتيجي كاف، مؤكدا توافر 26 ألف كيس دم من مختلف الفصائل، و40 ألف كيس بلازما، وذلك بمراكز خدمات نقل الدم القومية، والإدارة العامه لبنوك الدم، ومستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة، وهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، والهيئة العامة للتأمين الصحي والمؤسسة العلاجية.
وأكد أنه تم تدعيم المستشفيات بأرصدة كافية من الأدوية والمستلزمات الطبية، لافتا إلى أنه تم منع كافة الإجازات والراحات للعاملين بالمستشفيات خلال فترات الاستفتاء، وخاصة لأقسام الطوارئ، والرعايات المركزة والحروق.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان أن وزيرة الصحة وجهت مديريات الشؤون الصحية بكافة المحافظات، بتكوين فريقين مركزيين من كافة التخصصات الطبية للانتشار السريع بكل محافظة بهدف تقديم الدعم لمستشفيات المحافظة أو المحافظات المجاورة عند الضرورة، بالإضافة إلى التنسيق مع المستشفيات الجامعية بكل محافظة.
وقال مجاهد إن خطة التأمين الطبي تشمل رفع درجة الاستعداد بجميع مرافق الإسعاف، والتنسيق بين هيئة الإسعاف وقطاع الرعاية الحرجة والعاجلة لعمل تمركزات بسيارات التدخل الطبي السريع في بعض الأماكن ذات الطبيعة الخاصة، على أن يتم توفير طبيب طوارئ بكل سيارة بهدف سرعة التعامل مع أي حدث.
وأشار إلى التنسيق بين المستشفيات الجامعية ومركز الخدمات الطارئة لاستقبال وتحويل الحالات الطارئة، والتأكد من توافر الأطقم الطبية من أطباء وفنيين وتمريض بأقسام الطوارئ بالمستشفيات، مضيفًا أنه تمت مراجعة أرصدة الدم على مستوى الجمهورية بمراكز وبنوك الدم التابعة للوزارة للتأكد من توافر مخزون استراتيجي كاف، مؤكدا توافر 26 ألف كيس دم من مختلف الفصائل، و40 ألف كيس بلازما، وذلك بمراكز خدمات نقل الدم القومية، والإدارة العامه لبنوك الدم، ومستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة، وهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، والهيئة العامة للتأمين الصحي والمؤسسة العلاجية.
وأكد أنه تم تدعيم المستشفيات بأرصدة كافية من الأدوية والمستلزمات الطبية، لافتا إلى أنه تم منع كافة الإجازات والراحات للعاملين بالمستشفيات خلال فترات الاستفتاء، وخاصة لأقسام الطوارئ، والرعايات المركزة والحروق.
