«الكلمة كلمتك» شعار حملة وزارة الشباب والرياضة، برئاسة أشرف صبحي، لحث الشباب على المشاركة فى التعديلات الدستورية على مستوى جميع المحافظات داخل مراكز الشباب والجامعات.
جاء اختيار اسم الحملة بعناية فائقة لمخاطبة الشباب بدون أي إملاءات، ووضعت أمامهم هذا الشعار من أجل المشاركة فى بناء مستقبل مصر.
أدركت وزارة الشباب والرياضة عقب تولى أشرف صبحى، أن أسلوب مخاطبة الشباب اختلف كثيرا عما كان يحدث فى الماضى، واهتمت الوزارة بتفعيل دور الشباب فى مسيرة التغيير والتطور فى المجتمع.
ولكن الأهم فى الأمر لتنفيذ ذلك هو اختيار الوزارة أشخاصا قريبين من الشباب لمخاطبتهم فى الجامعات ومراكز الشباب، لأن هذا سيكون الرهان الأصعب خلال المرحلة المقبلة.
لدينا الكثيرون من الأستاذة وخبراء الدستور، ولكن يوجد القليل فقط من لديه القدرة على التواصل مع الشباب بصورة مباشرة ويستطيع التعامل مع عقولهم المستنيرة ويرى فيه الشباب نموذجا وقدوة برغم تقارب الأعمار بينهم.
شباب الجامعات يحتاج إلى جيل قريب منه يفهم طباعه للتعامل معه، وخصوصا فى جامعات الصعيد التي يمثل شبابها قوة ضاربة تستطيع التأثير فى الشارع الصعيدى.
هؤلاء الشباب عقول متفتحة مستنيرة تضع مصر على عاتقهم المسئولية خلال الفترة المقبلة، لذلك يجب إعدادهم على أكمل وجه للاستفادة من الطاقات الكبرى التى يمتلكونها.
تفعيل حملة "الكلمة كلمتك" يحتاج إلى جهد كبير للوصول إلى شباب الجامعات ومراكز الشباب، فبرغم انطلاق الحملة واقتراب الاستفتاء على التعديلات الدستورية، لم تظهر حملات الوزارة داخل مراكز الشباب والجامعات، وكأن الوزارة أنهت دورها باختيار اسم للحملة فقط دون العمل على انتشارها للوصول إلى شباب مصر على مستوى الجمهورية.
الوزارة يجب أن تتواصل مع مديريات الشباب والرياضة والجامعات على مستوى الجمهورية لتفعيل الحملة وتسليط الضوء عليها حتى تجذب الشباب من أجل الخروج للمشاركة وتعريفهم بمواد الدستور التى تم تعديلها.
جاء اختيار اسم الحملة بعناية فائقة لمخاطبة الشباب بدون أي إملاءات، ووضعت أمامهم هذا الشعار من أجل المشاركة فى بناء مستقبل مصر.
أدركت وزارة الشباب والرياضة عقب تولى أشرف صبحى، أن أسلوب مخاطبة الشباب اختلف كثيرا عما كان يحدث فى الماضى، واهتمت الوزارة بتفعيل دور الشباب فى مسيرة التغيير والتطور فى المجتمع.
ولكن الأهم فى الأمر لتنفيذ ذلك هو اختيار الوزارة أشخاصا قريبين من الشباب لمخاطبتهم فى الجامعات ومراكز الشباب، لأن هذا سيكون الرهان الأصعب خلال المرحلة المقبلة.
لدينا الكثيرون من الأستاذة وخبراء الدستور، ولكن يوجد القليل فقط من لديه القدرة على التواصل مع الشباب بصورة مباشرة ويستطيع التعامل مع عقولهم المستنيرة ويرى فيه الشباب نموذجا وقدوة برغم تقارب الأعمار بينهم.
شباب الجامعات يحتاج إلى جيل قريب منه يفهم طباعه للتعامل معه، وخصوصا فى جامعات الصعيد التي يمثل شبابها قوة ضاربة تستطيع التأثير فى الشارع الصعيدى.
هؤلاء الشباب عقول متفتحة مستنيرة تضع مصر على عاتقهم المسئولية خلال الفترة المقبلة، لذلك يجب إعدادهم على أكمل وجه للاستفادة من الطاقات الكبرى التى يمتلكونها.
تفعيل حملة "الكلمة كلمتك" يحتاج إلى جهد كبير للوصول إلى شباب الجامعات ومراكز الشباب، فبرغم انطلاق الحملة واقتراب الاستفتاء على التعديلات الدستورية، لم تظهر حملات الوزارة داخل مراكز الشباب والجامعات، وكأن الوزارة أنهت دورها باختيار اسم للحملة فقط دون العمل على انتشارها للوصول إلى شباب مصر على مستوى الجمهورية.
الوزارة يجب أن تتواصل مع مديريات الشباب والرياضة والجامعات على مستوى الجمهورية لتفعيل الحملة وتسليط الضوء عليها حتى تجذب الشباب من أجل الخروج للمشاركة وتعريفهم بمواد الدستور التى تم تعديلها.
