تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، إلى مرافعة النيابة العامة في محاكمة 24 متهمًا من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، فى اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومى، والتنسيق مع تنظيمات العنف المسلح داخل مصر وخارجها بقصد الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضى المصرية، وهى القضية المعروفة بـ"التخابر مع حماس".
قال ممثل النيابة العامة فى مرافعته أمام النيابة، إن خيرت الشاطر قال نصا: "ده مشروعنا وشغالين عليه من 70 سنة، وهيبقي الحكم لينا، هذا ما تسعى إليه الجماعة طوال فتراتها"، أراد الله أن يكشف سر المتهمين وفضحهم، الإخوان ظنوا أنهم أسقطوا مصر، فرسالة بين المتهم التاسع حازم فاروق عبر البريد الإلكترونى بتاريخ 7 نوفمبر 2011 "رسالة كرسالة الجواسيس" موجهة لقيادي بحزب حماس، ضمت "بالأمس وقت محاولتك الاتصال بي كان كل أخوالك وأعمامك بالقاهرة، لاجتماع أفراد العائلة، وأقر أعمامك أنه لا انفصال عن الناس، ولا خروج من البيت إلا بخروج الحرام نهائيا"، فمن يقرأ هذه الرسالة يعلم جيدا أنهم أقارب قيادى حماس ويرد عليه "المتواجدين من أقاربك وقت المليونيات 45% وفى الأيام العادية 65%".
وكشفت النيابة رسائل متبادلة بين المتهم أحمد الحكيم وآخرين، عبر محادثات بمواقع التواصل، كشفت عن تنسيق بين الإخوان وحماس وقناة الجزيرة، جاء بها نصا "يعني يوم الأستاذ خالد مشعل ما كان موجود فى شقة أحمد منصور بتاع الجزيرة"، وغيرها "عايز أعرف الأستاذ إسماعيل هنية هيكون موجود بكرة فين فى مصر"، تفاهمات بين جماعة الإخوان والتنظيمات لانتهاك حدود مصر والإرهاب.
وأضاف ممثل النيابة، "تدخل كل عميل فى سياسات الوطن وبالدليل لقاء المتهم خيرت الشاطر ونجله الحسن مع القيادي خالد مشعل، حيث بدأ الأخير حديثه فى الجلسة التى استمرت لساعتين، أنه توجه لمقر جماعة الإخوان وتقابل مع المتهم محمد بديع، إلا أنه لم يتمكن من الوقوف على بعض الأمور، طالبا من المتهم خيرت الشاطر إطلاعه على تقييم الجماعة للموقف ومعلومات عن منافسيهم فى الانتخابات الرئاسية، وأطلعه الشاطر على مجريات الأمور بأدق تفاصيلها".
قال ممثل النيابة العامة فى مرافعته أمام النيابة، إن خيرت الشاطر قال نصا: "ده مشروعنا وشغالين عليه من 70 سنة، وهيبقي الحكم لينا، هذا ما تسعى إليه الجماعة طوال فتراتها"، أراد الله أن يكشف سر المتهمين وفضحهم، الإخوان ظنوا أنهم أسقطوا مصر، فرسالة بين المتهم التاسع حازم فاروق عبر البريد الإلكترونى بتاريخ 7 نوفمبر 2011 "رسالة كرسالة الجواسيس" موجهة لقيادي بحزب حماس، ضمت "بالأمس وقت محاولتك الاتصال بي كان كل أخوالك وأعمامك بالقاهرة، لاجتماع أفراد العائلة، وأقر أعمامك أنه لا انفصال عن الناس، ولا خروج من البيت إلا بخروج الحرام نهائيا"، فمن يقرأ هذه الرسالة يعلم جيدا أنهم أقارب قيادى حماس ويرد عليه "المتواجدين من أقاربك وقت المليونيات 45% وفى الأيام العادية 65%".
وكشفت النيابة رسائل متبادلة بين المتهم أحمد الحكيم وآخرين، عبر محادثات بمواقع التواصل، كشفت عن تنسيق بين الإخوان وحماس وقناة الجزيرة، جاء بها نصا "يعني يوم الأستاذ خالد مشعل ما كان موجود فى شقة أحمد منصور بتاع الجزيرة"، وغيرها "عايز أعرف الأستاذ إسماعيل هنية هيكون موجود بكرة فين فى مصر"، تفاهمات بين جماعة الإخوان والتنظيمات لانتهاك حدود مصر والإرهاب.
وأضاف ممثل النيابة، "تدخل كل عميل فى سياسات الوطن وبالدليل لقاء المتهم خيرت الشاطر ونجله الحسن مع القيادي خالد مشعل، حيث بدأ الأخير حديثه فى الجلسة التى استمرت لساعتين، أنه توجه لمقر جماعة الإخوان وتقابل مع المتهم محمد بديع، إلا أنه لم يتمكن من الوقوف على بعض الأمور، طالبا من المتهم خيرت الشاطر إطلاعه على تقييم الجماعة للموقف ومعلومات عن منافسيهم فى الانتخابات الرئاسية، وأطلعه الشاطر على مجريات الأمور بأدق تفاصيلها".
