أكدت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد تضاعف الوفر المحقق في أحمال الكهرباء نتيجة مشاركة مصر في المبادرة العالمية لإطفاء الأنوار "ساعة الأرض" 2019، السبت الماضي من الساعة 8:30 وحتى 9:30 مساءا، وذلك بما يقدر 267 ميجاوات/ساعة.
وأوضحت وزيرة البيئة، اليوم الخميس، أنه تبعًا لتقرير دراسة ومتابعة الأحمال الكهربائية من خلال مركز التحكم القومي التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، يقدر حجم الوفر المحقق في الطاقة خلال فترة المشاركة نحو 524 ميجاوات/ ساعة، بينما كان الوفر في الطاقة خلال ساعة الأرض العام الماضي 257 ميجاوات/ساعة.
وأشادت الوزيرة بالمشاركة الواسعة لكافة فئات المجتمع في المبادرة من خلال الأنشطة والاحتفاليات التي نفذتها وزارة البيئة في كافة المحافظات، ومشاركات المجتمع المدني، إلى جانب المشاركات الفردية للمواطنين، مؤكدة أن خلق وعي حقيقي لدى المواطنين بأبعاد المشكلات البيئية وأهمية دورها في مواجهتها وحلها ساعد على تحقيق مشاركة مجتمعية أكبر تفتح الطريق نحو مسار أكثر فاعلية في التعامل مع قطاع البيئة في مصر.
ومن جانبه، تقدم الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بالشكر لوزارة البيئة والعاملين على التعاون البناء لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري بالإضافة إلى العمل على دمج السياسات البيئية في قطاعات التنمية بالدولة.
وأوضحت وزيرة البيئة، اليوم الخميس، أنه تبعًا لتقرير دراسة ومتابعة الأحمال الكهربائية من خلال مركز التحكم القومي التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، يقدر حجم الوفر المحقق في الطاقة خلال فترة المشاركة نحو 524 ميجاوات/ ساعة، بينما كان الوفر في الطاقة خلال ساعة الأرض العام الماضي 257 ميجاوات/ساعة.
وأشادت الوزيرة بالمشاركة الواسعة لكافة فئات المجتمع في المبادرة من خلال الأنشطة والاحتفاليات التي نفذتها وزارة البيئة في كافة المحافظات، ومشاركات المجتمع المدني، إلى جانب المشاركات الفردية للمواطنين، مؤكدة أن خلق وعي حقيقي لدى المواطنين بأبعاد المشكلات البيئية وأهمية دورها في مواجهتها وحلها ساعد على تحقيق مشاركة مجتمعية أكبر تفتح الطريق نحو مسار أكثر فاعلية في التعامل مع قطاع البيئة في مصر.
ومن جانبه، تقدم الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة بالشكر لوزارة البيئة والعاملين على التعاون البناء لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري بالإضافة إلى العمل على دمج السياسات البيئية في قطاعات التنمية بالدولة.
