ذكرت دراسة أن فريق من العلماء اكتشف أن الدماغ البشري قادر على اكتشاف المجال المغناطيسي للأرض، مما يمثل تحديا للدراسات السابقة.
ويعتقد فريق من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، أن البشر كانوا قادرين على استشعار المجال المغناطيسي للأرض واستخدامه لأغراض الملاحة تمامًا مثل العديد من الكائنات الحية الأخرى، لكنهم فقدوا هذه المهارة في نهاية المطاف، وأظهر الاكتشاف أن البشر لم يفقدوا آلية توجيه أنفسهم باستخدام المجال المغناطيسي.
ووجد الفريق، أن الآلية الكامنة وراء القدرة على الإحساس بالحقول المغناطيسية تكمن في قدرة خلايا الدماغ المكتشفة حديثًا على تكوين بلورات نانوية للمغنسيوم المعدني المغنطيسي المغنطيسي..ومثل هذه البلورات، الموجودة في العديد من الكائنات الحية أيضًا، تعمل أساسًا كمغناطيسات دقيقة.. وقال إنه على الرغم من أن طبيعة وظائفهم في الخلايا قد تمت دراستها بشكل سئ حتى الآن، إلا أنه من الناحية النظرية يمكن استخدامها لتتبع الغلاف المغناطيسي للأرض.
ولفهم أفضل، وضع الباحثون المجموعة الصغيرة من المشاركين على كرسي بسيط داخل قفص فاراداي، والذي قام بتصفية جميع الحقول المغناطيسية الخارجية ثم استخدموا الملفات المثبتة في القفص لتوليد مجال مغناطيسي يتم التحكم فيه صناعيًا..وعلى الرغم من أن المشاركين لم يشعروا بأي شيء، إلا أن أدمغتهم المتصلة بآلة تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، استجابت بوضوح عندما حول الباحثون اتجاه الحقل الاصطناعي، حسبما ذكرت الدراسة.
ويعتقد فريق من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة، أن البشر كانوا قادرين على استشعار المجال المغناطيسي للأرض واستخدامه لأغراض الملاحة تمامًا مثل العديد من الكائنات الحية الأخرى، لكنهم فقدوا هذه المهارة في نهاية المطاف، وأظهر الاكتشاف أن البشر لم يفقدوا آلية توجيه أنفسهم باستخدام المجال المغناطيسي.
ووجد الفريق، أن الآلية الكامنة وراء القدرة على الإحساس بالحقول المغناطيسية تكمن في قدرة خلايا الدماغ المكتشفة حديثًا على تكوين بلورات نانوية للمغنسيوم المعدني المغنطيسي المغنطيسي..ومثل هذه البلورات، الموجودة في العديد من الكائنات الحية أيضًا، تعمل أساسًا كمغناطيسات دقيقة.. وقال إنه على الرغم من أن طبيعة وظائفهم في الخلايا قد تمت دراستها بشكل سئ حتى الآن، إلا أنه من الناحية النظرية يمكن استخدامها لتتبع الغلاف المغناطيسي للأرض.
ولفهم أفضل، وضع الباحثون المجموعة الصغيرة من المشاركين على كرسي بسيط داخل قفص فاراداي، والذي قام بتصفية جميع الحقول المغناطيسية الخارجية ثم استخدموا الملفات المثبتة في القفص لتوليد مجال مغناطيسي يتم التحكم فيه صناعيًا..وعلى الرغم من أن المشاركين لم يشعروا بأي شيء، إلا أن أدمغتهم المتصلة بآلة تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، استجابت بوضوح عندما حول الباحثون اتجاه الحقل الاصطناعي، حسبما ذكرت الدراسة.
