قال محمود البيك، منظم معرض الكتاب في العريش، إن تنظيم المعرض كان حلما له ولعدد من الكُتاب الشباب الموجودين في مدينة العريش، مشيرًا إلى أن تنظيم أول معرض للكتاب في العريش هدفه تعويض عدم تواجد الكُتاب الشباب في معرض القاهرة للكتاب الذي عُقد في فبراير الماضي.
وأضاف "البيك" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "TEN" اليوم الثلاثاء، أنه أصر على تعويض هؤلاء الكُتاب الشباب، بإقامة المعرض في العريش، قائلًا: "قولتلهم بشكل عابر هجيبلكم معرض الكتاب هنا ومن وقتها وهما مرابطين معايا، واتفقنا مع دور النشر وقدرت أكون أد وعدي".
وأكد منظم المعرض: "هدفنا نقول إن سيناء فيها شباب ضد الإرهاب والتطرف، وفي قلب العريش وسيناء فيه شباب عنده وعي وبيفكر وجامعي ولديه طاقة ويرغب في تقديمها للبلد"، موضحًا أن معه ما يقرب من 30 شابا متطوعا لا يتقاضون أجرا، مضيفًا: "الشباب دي عايزين يقولوا حاجة لأهل سيناء ولكل الناس إننا موجودون".
وختم قائلا: "هدفنا نشر الوعي الثقافي، لأن الثقافة هي أكبر رادع للإرهاب وأيضًا من أجل توصيل رسالة إيجابية عن سيناء وشبابها".
وأضاف "البيك" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "TEN" اليوم الثلاثاء، أنه أصر على تعويض هؤلاء الكُتاب الشباب، بإقامة المعرض في العريش، قائلًا: "قولتلهم بشكل عابر هجيبلكم معرض الكتاب هنا ومن وقتها وهما مرابطين معايا، واتفقنا مع دور النشر وقدرت أكون أد وعدي".
وأكد منظم المعرض: "هدفنا نقول إن سيناء فيها شباب ضد الإرهاب والتطرف، وفي قلب العريش وسيناء فيه شباب عنده وعي وبيفكر وجامعي ولديه طاقة ويرغب في تقديمها للبلد"، موضحًا أن معه ما يقرب من 30 شابا متطوعا لا يتقاضون أجرا، مضيفًا: "الشباب دي عايزين يقولوا حاجة لأهل سيناء ولكل الناس إننا موجودون".
وختم قائلا: "هدفنا نشر الوعي الثقافي، لأن الثقافة هي أكبر رادع للإرهاب وأيضًا من أجل توصيل رسالة إيجابية عن سيناء وشبابها".
