انتهى فريق ترميم وزارة الآثار، من أعمال تنظيف وترميم المناظر والنقوش الجدارية الموجودة بالسقف الخاص لمعبد إسنا بمدينة إسنا جنوب الأقصر، وذلك ضمن أعمال مشروع ترميم وتطوير المعبد.
وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن أعمال التنظيف أسفرت عن إظهار روعة وجمال ألوان المناظر والنصوص الموجودة بالمعبد والتي لم تظهر أو تنشر من قبل، ومن المتوقع أن الأعمال ستكشف عن مزيد من النقوش والمناظر.
من ناحيته، قال أحمد حسن، أمين مدير منطقة آثار إسنا، إنه تم الانتهاء أيضًا من جميع أعمال التوثيق الفوتوغرافي لنصوص ومناظر المعبد حيث إن المؤلفات السابقة لم تحوي أي صور منها.
وقالت انتصار مصطفى، مدير الترميم بمعبد إسنا، إن فريق الترميم سيستكمل أعماله والتي ستشمل ترميم وتنظيف جميع الحوائط وتثبيت الألوان وإزالة السناج وإعادة تركيب بعض البلوكات الحجرية التي تساقطت عبر الزمان، لافتة إلى أن جميع الأعمال تتم من قبل فريق عمل ترميم مصري متخصص، وتحت إشراف إدارة ترميم آثار مصر العليا بالأقصر والإدارة المركزية للترميم بقطاع المشروعات.
يُذكر أن معبد إسنا يُعد من أهم معالم مدنية إسنا الاثرية وهو يقع على بعد نحو 55 كم جنوب مدينة الأقصر على الضفة الغربية للنيل، وقد تم اكتشافه وتنظيفه من الرديم عام 1843م أي في أواخر عصر محمد علي باشا.
وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن أعمال التنظيف أسفرت عن إظهار روعة وجمال ألوان المناظر والنصوص الموجودة بالمعبد والتي لم تظهر أو تنشر من قبل، ومن المتوقع أن الأعمال ستكشف عن مزيد من النقوش والمناظر.
من ناحيته، قال أحمد حسن، أمين مدير منطقة آثار إسنا، إنه تم الانتهاء أيضًا من جميع أعمال التوثيق الفوتوغرافي لنصوص ومناظر المعبد حيث إن المؤلفات السابقة لم تحوي أي صور منها.
وقالت انتصار مصطفى، مدير الترميم بمعبد إسنا، إن فريق الترميم سيستكمل أعماله والتي ستشمل ترميم وتنظيف جميع الحوائط وتثبيت الألوان وإزالة السناج وإعادة تركيب بعض البلوكات الحجرية التي تساقطت عبر الزمان، لافتة إلى أن جميع الأعمال تتم من قبل فريق عمل ترميم مصري متخصص، وتحت إشراف إدارة ترميم آثار مصر العليا بالأقصر والإدارة المركزية للترميم بقطاع المشروعات.
يُذكر أن معبد إسنا يُعد من أهم معالم مدنية إسنا الاثرية وهو يقع على بعد نحو 55 كم جنوب مدينة الأقصر على الضفة الغربية للنيل، وقد تم اكتشافه وتنظيفه من الرديم عام 1843م أي في أواخر عصر محمد علي باشا.
