حطت طائرة تابعة للرئاسة الجزائرية، يرجح أنها تُقِل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بمطار بوفاريك العسكري، غربي العاصمة الجزائرية، قادمة من جنيف، وفقا لوسائل إعلام محلية.
وكانت طائرة خاصة تابعة للرئاسة الجزائرية وصلت صباح اليوم في مطار كوانترين في جنيف وسط تواجد كثيف للشرطة.
وقالت مراسلة بي بي سي في جنيف إيموجين فولكز، إن التوقعات تشير إلى أن بوتفليقة غادر مستشفى جامعة جنيف، حيث أمضى الأسبوعين الأخيرين بعد تدهور وضعه الصحي، عائدًا إلى الجزائر لاحقاً بعد ظهر الأحد.