دعا دبلوماسي هولندي حكومة أوغندا إلى ضرورة استقطاب الشباب إلى العمل في قطاع الزراعة والعمل على إدماجهم في قلب الأنشطة الزراعية من أجل محاربة الفقر.
وقال نائب السفير الهولندي ورئيس التعاون التنموي والشئون الاقتصادية في السفارة الهولندية لدى كامبالا، يوريس فان بوميل، إن وضع قدرات الشباب وتنظيمهها في قلب قطاع الزراعة يمكنه خلق فرص أفضل لهم وتعزيز مستويات التنمية في البلاد.
وأضاف، في جولة قام بها في مشروعات ممولة من صندوق SNV، الممول من الحكومة الهولندية في مقاطعة كيروهورا، "الدولة بحاجة إلى دمج الشباب بشكل استراتيجي داخل الزراعة، وغيرها من المساعدات مثل الخبرة يمكن أن تحفز من تلك القدرات"، لافتا إلى أن الأراضي القابلة للزراعة (40 مليون فدان من الأراضي الخصبة) والمناخ المواتي بوسعهما أن يجعلا الزراعة تنتعش في البلاد بصورة كبيرة.
وزار الدبلوماسي الهولندي جمعية تعاونية للمزارعين لإنتاج الألبان في كياكابونجا، التي دعمتها الحكومة الهولندية بمبردات للحليب وخدمات دعم أخرى لتعزيز قدرتها على تجميع الحليب وتوزيعه على المصانع المنتجة لمنتجات الألبان وعلى المواطنين.
وتأتي دعوة الدبلوماسي الهولندي في وقت تواجه فيه أوغندا تحديا مهما، حيث ترتفع مستويات البطالة بين الشباب بصورة صارخة. ويشير تقرير لمكتب الإحصاءات الأوغندي صدر في هذا الخصوص عام 2016 إلى أن نحو ثلاثة أرباع (74.4 في المائة) من الشباب الأوغندي عاطلون عن العمل في عام 2015، وأن غالبية الشباب تفضل العمل في المناطق الحضرية ولاسيما في الوظائف المتاحة في قطاع الخدمات مثل النقل عبر مركبات (البودا بوداس).
وقال نائب السفير الهولندي ورئيس التعاون التنموي والشئون الاقتصادية في السفارة الهولندية لدى كامبالا، يوريس فان بوميل، إن وضع قدرات الشباب وتنظيمهها في قلب قطاع الزراعة يمكنه خلق فرص أفضل لهم وتعزيز مستويات التنمية في البلاد.
وأضاف، في جولة قام بها في مشروعات ممولة من صندوق SNV، الممول من الحكومة الهولندية في مقاطعة كيروهورا، "الدولة بحاجة إلى دمج الشباب بشكل استراتيجي داخل الزراعة، وغيرها من المساعدات مثل الخبرة يمكن أن تحفز من تلك القدرات"، لافتا إلى أن الأراضي القابلة للزراعة (40 مليون فدان من الأراضي الخصبة) والمناخ المواتي بوسعهما أن يجعلا الزراعة تنتعش في البلاد بصورة كبيرة.
وزار الدبلوماسي الهولندي جمعية تعاونية للمزارعين لإنتاج الألبان في كياكابونجا، التي دعمتها الحكومة الهولندية بمبردات للحليب وخدمات دعم أخرى لتعزيز قدرتها على تجميع الحليب وتوزيعه على المصانع المنتجة لمنتجات الألبان وعلى المواطنين.
وتأتي دعوة الدبلوماسي الهولندي في وقت تواجه فيه أوغندا تحديا مهما، حيث ترتفع مستويات البطالة بين الشباب بصورة صارخة. ويشير تقرير لمكتب الإحصاءات الأوغندي صدر في هذا الخصوص عام 2016 إلى أن نحو ثلاثة أرباع (74.4 في المائة) من الشباب الأوغندي عاطلون عن العمل في عام 2015، وأن غالبية الشباب تفضل العمل في المناطق الحضرية ولاسيما في الوظائف المتاحة في قطاع الخدمات مثل النقل عبر مركبات (البودا بوداس).
