تنطلق الجولة الاولى للانتخابات الرئاسية في السنغال الاحد القادم (24 فبراير الجاري) حيث يتنافس خمس مرشحين بينهم الرئيس الحالي ماكي سال
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الخميس/ أن بين المرشحين لرئاسة السنغال النائب المعارض "عثمان سونكو" ورئيس الوزراء السابق "إدريس سيك" ومساعد الرئيس السابق "عبد الله واد ماديكي نيانج" والحاج "عيسى سال" من حزب الوحدة والتجمع في الانتخابات.
واضاف الراديو أن الرئيس "سال" شن حملة دعائية له في "جيدياواي" بشمال العاصمة السنغالية "داكار" وهو من دشن الملاعب والمطارات والطرقات والجسور وخطوط القطار.
وكانت المحكمة الدستورية في السنغال قد نشرت في أواخر يناير الماضي لائحة تضمنت أسماء خمسة مرشحين سيتنافسون في الانتخابات الرئاسية لكنها خلت من أسماء اثنين من قادة المعارضة.
يذكر أن المحكمة الدستورية منعت عمدة داكار السابق "خليفة سال" والوزير السابق "كريم واد" من الترشح بسبب إدانتهما بسوء استخدام الأموال العامة والفساد ورفضت المحكمة طعونا قدمها المرشحان المستبعدان واد وخليفة.
يشار إلى أن "محمد فال" الأمين وهو سياسي مساند للرئيس "ماكي سال" قد قال إنه عندما تولى "سال" الرئاسة عام 2012 كانت نسبة النمو أقل من 2%، ورفعها إلى نحو 7% حيث حقق إنجازات أفضل من إنجازات من سبقوه.
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الخميس/ أن بين المرشحين لرئاسة السنغال النائب المعارض "عثمان سونكو" ورئيس الوزراء السابق "إدريس سيك" ومساعد الرئيس السابق "عبد الله واد ماديكي نيانج" والحاج "عيسى سال" من حزب الوحدة والتجمع في الانتخابات.
واضاف الراديو أن الرئيس "سال" شن حملة دعائية له في "جيدياواي" بشمال العاصمة السنغالية "داكار" وهو من دشن الملاعب والمطارات والطرقات والجسور وخطوط القطار.
وكانت المحكمة الدستورية في السنغال قد نشرت في أواخر يناير الماضي لائحة تضمنت أسماء خمسة مرشحين سيتنافسون في الانتخابات الرئاسية لكنها خلت من أسماء اثنين من قادة المعارضة.
يذكر أن المحكمة الدستورية منعت عمدة داكار السابق "خليفة سال" والوزير السابق "كريم واد" من الترشح بسبب إدانتهما بسوء استخدام الأموال العامة والفساد ورفضت المحكمة طعونا قدمها المرشحان المستبعدان واد وخليفة.
يشار إلى أن "محمد فال" الأمين وهو سياسي مساند للرئيس "ماكي سال" قد قال إنه عندما تولى "سال" الرئاسة عام 2012 كانت نسبة النمو أقل من 2%، ورفعها إلى نحو 7% حيث حقق إنجازات أفضل من إنجازات من سبقوه.
