مر، شادي سرور، أحد مشاهير "السوشيال ميديا" بمحطات عديدة وبارزة في حياته، أوصلته في النهاية إلى الإعلان عن تركه للإسلام.
والسطور التالية تبين أبرز تلك المحطات:
- سبق وأعلن شادى سرور انتحاره وتراجع عنه فى حالة غامضة عام 2016
- يسعى دائمًا سرور لجذب انتباه الناس ببعض تصريحاته الغريبة من أجل الشهرة
- يتكسب سرور من فيديوهاته ما يقرب من مليون جنيه
- يواصل شادى سرور مسلسل تصريحاته الشاردة قائلًا "سبت الإسلام بسبب العنصرية والجحود في قلوب الناس اللى مفروض مؤمنه بالله بل هم أهل النفاق"
- اشتكى من العزلة قائلا " مش بخرج من بيتى بقالى شهور عايش في سجن..خسرت كل الناس اللى في يوم حبيتهم"
- حاول استدرار التعاطف قائلا " كنت واجهة للخير والترفيه فقط لا للشر من خلال فيديوهاتى"
- أكد أن الشهرة فى مصر نقمة عليا أكثر من نعمة
- أعلن التحدي قائلا "علّمتني الحياة أنّ الشّموخ لا يُهان عند الانكسار، بل يزداد قوّةً ليبدأ في سرد قصّة شموخه".