أكدت صحيفة الرياض السعودية، اليوم الخميس، أن المملكة لن تسمح من واقع دورها ومكانتها الرائدة عربيًا وإسلاميًا ودوليًا أن تتحول القضية الفلسطينية إلى ورقة سياسية تسعى إيران أو غيرها للعبث بها، والتعامل معها كبوابة لمحاولة الدخول إلى المشاعر العربية والتأثير على الرأي العام العربي والإسلامي الذي يناصر الشعب الفلسطيني.
وكتبت "الرياض" -في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (القضية الأولى)-: "أكدتْ القيادة السعودية مجددًا وقوف المملكة الدائم مع فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو الموقف السعودي الثابت الذي ناصر قضية العرب الأولى، والتاريخ هو المرآة التي تعكس بصورة صادقة ما قدمته المملكة ولا تزال من مواقف ومبادرات في سبيل نصرة القضية والشعب الفلسطيني، ولم تدخل يومًا من الأيام في مزايدات أو مهاترات رغم المحاولات البائسة من بعض الأطراف للتشكيك في الموقف السعودي الثابت".
وأشارت إلى تقدير الرئيس الفلسطيني محمود عباس وشكره البالغ لخادم الحرمين على دعم المملكة ومواقفها تجاه فلسطين، وهو الأمر الذي يؤكد أن القضية في أولوية الاهتمام السعودي.
ورأت أن الشأن العربي وتنسيق مواقفه بالذات تجاه فلسطين ظل في مسار متسق إلى أن بدأت بوادر التدخلات الإيرانية وغيرها ممن يحاول التشكيك في الموقف العربي، ويسعى إلى بذر خلاف فلسطيني/ فلسطيني لتصبح القضية بالتالي في موقع متأخر من التداول العربي، وليكون الالتفات إلى رأب الصدع وتصغير بؤر الخلاف هو ما يحتل الاهتمام.
وكتبت "الرياض" -في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (القضية الأولى)-: "أكدتْ القيادة السعودية مجددًا وقوف المملكة الدائم مع فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو الموقف السعودي الثابت الذي ناصر قضية العرب الأولى، والتاريخ هو المرآة التي تعكس بصورة صادقة ما قدمته المملكة ولا تزال من مواقف ومبادرات في سبيل نصرة القضية والشعب الفلسطيني، ولم تدخل يومًا من الأيام في مزايدات أو مهاترات رغم المحاولات البائسة من بعض الأطراف للتشكيك في الموقف السعودي الثابت".
وأشارت إلى تقدير الرئيس الفلسطيني محمود عباس وشكره البالغ لخادم الحرمين على دعم المملكة ومواقفها تجاه فلسطين، وهو الأمر الذي يؤكد أن القضية في أولوية الاهتمام السعودي.
ورأت أن الشأن العربي وتنسيق مواقفه بالذات تجاه فلسطين ظل في مسار متسق إلى أن بدأت بوادر التدخلات الإيرانية وغيرها ممن يحاول التشكيك في الموقف العربي، ويسعى إلى بذر خلاف فلسطيني/ فلسطيني لتصبح القضية بالتالي في موقع متأخر من التداول العربي، وليكون الالتفات إلى رأب الصدع وتصغير بؤر الخلاف هو ما يحتل الاهتمام.
