قالت المؤلفة ماريا بوبوفا صاحبة كتاب "التظاهر" ومحررة ومالكة موقع Brain Pickings الثقافي واسع الانتشار إن كتب الأطفال تتحدث "بلغة الإخلاص المطلق"، لذلك فهي تقوم بدور ثقافي مهم فيما سمته بعصر "التشاؤم".
وفي حوارها مع جريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية، قالت بوبوفا إنها تعيد قراءة كتاب "الأمير الصغير" مرة واحدة كل عام على الأقل، وتجد فيه كل مرة "حكمة جديدة وملائمة لكل ما تقوم به، مضيفة أن من الكتب المهمة لديها "حياة القلب" بقلم جين هيرشفيلد، و"الأمل في الظلام" لربيكا سولنيت، و"كيف حصل الكون على نقاطه" بقلم جاننا ليفين.
وذكرت أنها تقرأ العديد من الكتب كل أسبوع ولا تشعر بأي هواجس بشأن التخلي عما يكونها أدبيا، قائلة إنها تحب تاريخ جيل ليبور لأمريكا، واصفة إياه بأنه "يمثل تحفة فنية نادرة ذات حساسية شعرية".
وحول نمو موقعها الخاص وازدهاره وطريقة اختيارها للموضوعات، قالت بوبوفا إنها لا ترى الموقع كيانًا منفصلًا أو أي نوع من وسائل الإعلام، موضحة أنه عبارة عن "سجل وانعكاس لحياتي الداخلية، وخطابي بالأفكار والأسئلة من خلال الأدب، ومدونتي الموسعة".
وأوضحت أنها تكتب في موقعها عما تقرأ، وما تنفعل تجاهه عقليا وعاطفيا، وأنها مكتوبة بروح شخص غريب وحيد يتحدث إلى العديد من السكان الانفراديين الآخرين عبر الزمان والمكان".
وقالت بوبوفا: "يتم تنظيم مكتبة كتب الأطفال الخاصة بي حسب اللون، وكل شيء آخر حسب الموضوع والجوهر؛ أولًا العلم والشعر والسير الذاتية والسيرة الذاتية واليوميات والحروف، وما إلى ذلك، ثم داخل كل قسم، حسب اللون".
وأشارت إلى أن أفضل كتاب تلقته كهدية، كان من كلوديا بيدريك، مؤسِّسة "أسفاريد ليون بوكس"، وهو كتاب بثلاث لغات بعنوان "الشجرة الصغيرة"، صممه مصمم الجرافيك الياباني كاتسومي كوماجاتا، موضحة أن الكتاب عبارة عن تأمل مذهل للوفيات عبر دورة حياة شجرة واحدة، مستوحاة من طفل صغير يكافح من أجل فهم وفاة والده المحبوب.
وفي حوارها مع جريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية، قالت بوبوفا إنها تعيد قراءة كتاب "الأمير الصغير" مرة واحدة كل عام على الأقل، وتجد فيه كل مرة "حكمة جديدة وملائمة لكل ما تقوم به، مضيفة أن من الكتب المهمة لديها "حياة القلب" بقلم جين هيرشفيلد، و"الأمل في الظلام" لربيكا سولنيت، و"كيف حصل الكون على نقاطه" بقلم جاننا ليفين.
وذكرت أنها تقرأ العديد من الكتب كل أسبوع ولا تشعر بأي هواجس بشأن التخلي عما يكونها أدبيا، قائلة إنها تحب تاريخ جيل ليبور لأمريكا، واصفة إياه بأنه "يمثل تحفة فنية نادرة ذات حساسية شعرية".
وحول نمو موقعها الخاص وازدهاره وطريقة اختيارها للموضوعات، قالت بوبوفا إنها لا ترى الموقع كيانًا منفصلًا أو أي نوع من وسائل الإعلام، موضحة أنه عبارة عن "سجل وانعكاس لحياتي الداخلية، وخطابي بالأفكار والأسئلة من خلال الأدب، ومدونتي الموسعة".
وأوضحت أنها تكتب في موقعها عما تقرأ، وما تنفعل تجاهه عقليا وعاطفيا، وأنها مكتوبة بروح شخص غريب وحيد يتحدث إلى العديد من السكان الانفراديين الآخرين عبر الزمان والمكان".
وقالت بوبوفا: "يتم تنظيم مكتبة كتب الأطفال الخاصة بي حسب اللون، وكل شيء آخر حسب الموضوع والجوهر؛ أولًا العلم والشعر والسير الذاتية والسيرة الذاتية واليوميات والحروف، وما إلى ذلك، ثم داخل كل قسم، حسب اللون".
وأشارت إلى أن أفضل كتاب تلقته كهدية، كان من كلوديا بيدريك، مؤسِّسة "أسفاريد ليون بوكس"، وهو كتاب بثلاث لغات بعنوان "الشجرة الصغيرة"، صممه مصمم الجرافيك الياباني كاتسومي كوماجاتا، موضحة أن الكتاب عبارة عن تأمل مذهل للوفيات عبر دورة حياة شجرة واحدة، مستوحاة من طفل صغير يكافح من أجل فهم وفاة والده المحبوب.
