تقدم هشام يونس، رئيس تحرير بوابة "الأهرام" الأسبق، بأوراق ترشحه في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين على مقاعد العضوية فوق ١٥ سنة.
يذكر أن هشام يونس شغل عضوية مجلس نقابة الصحفيين في الفترة من ٢٠١١ إلى ٢٠١٥.
وقال يونس، إن المهنة تواجه منعطفا تاريخيا يستلزم تكاتف جميع أبناء المهنة، موضحا أن الفترة المقبلة تتطلب التركيز على قضايا التشريعات والفصل التعسفي للصحفيين، الذي يستلزم أيضا تعديلا تشريعيا يسمح بمحاسبة المؤسسات والإدارات الصحفية التي تقوم بفصل الصحفيين، وكذلك عودة المواد المتعلقة بهيئة التأديب.
وأضاف أن ملف الأجور يلزم إرادة من الجمعية العمومية والنقيب المنتخب لطرح الملف امام مجلس النواب والحكومة لوضع حل عادل بعيدًا عن الحلول الموسمية التي تأتي مع زيادة البدل، ومن الأهمية أن تتوجه النقابة نحو تأسيس كيانات استثمارية للصرف على الأنشطة والخدمات والطوارئ.
وأوضح يونس، أن لديه تجربة سابقة يترك الحكم عليها لأعضاء الجمعية العمومية، قائلا: "حيث كنت عضوا لمدة عامين في لجنة القيد الاستئنافية ثم عضوا في لجنة القيد الابتدائية، وكان دائما لدي توجه أن الانتماء إلى المهنة هو الفيصل في القيد بصرف النظر عن اعتبارات أخرى".
وكانت اللجنة العليا المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، صباح اليوم الأحد 10 فبراير 2019، تلقت طلبات الترشح على منصب نقيب الصحفيين و6 من أعضاء مجلس النقابة في انتخابات التجديد النصفي المحدد لها الجمعة 1 مارس المقبل.
وقال جمال عبدالرحيم، رئيس اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات، إن تلقي طلبات الترشح على منصب النقيب ونصف أعضاء مجلس النقابة يبدأ من اليوم الأحد وحتى الخميس المقبل، من الساعة العاشرة صباحا، ويستمر حتى الثالثة ظهرا بمقر النقابة ولمدة 5 أيام عدا اليوم الأخير تنتهي في تمام الساعة التانية عشرة ظهرا، موضحا أن اللجنة انتهت من إعداد بطاقات الترشح لمنصب النقيب وعضوية المجلس.
وأشار رئيس اللجنة العليا المنظمة للانتخابات إلى أن الكشوف الأولية لأسماء المرشحين على منصب النقيب وعضوية المجلس ستعلن يوم الخميس القادم، وذلك فور الانتهاء من إغلاق باب الترشح فيما تبدأ اللجنة تلقي طلبات الطعون والتنازلات اعتبارا من يوم الجمعة 15 فبراير وحتي الثلاثاء 14 فبراير، وذلك من الساعة العاشرة صباحا وحتى الثالثة ظهرا عدا اليوم الأخير تنتهي في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا تعلن بعدها الكشوف النهائية للمرشحين.
وأكد جمال عبدالرحيم أنه طبقا لقانون نقابة الصحفيين رقم 76 لسنة 1970 واللائحة الداخلية للنقابة فإنه يشترط على من يرشح نفسه لمنصب النقيب أو عضوية المجلس أن يكون عضوا بجدول المشتغلين وأن يكون قد مضى على قيده في الجداول عشر سنوات على الأقل بالنسبة للنقيب و3 سنوات على الأقل بالنسبة لعضو مجلس النقابة.
وأضاف: تتضمن شروط الترشح عدم صدور أحكام تأديبية ضد المرشح خلال الثلاث سنوات السابقة، ويجوز الترشح لمنصب النقيب وعضوية مجلس النقابة معا لأي مرشح قد استوفى شروط المرشحين على أن يقدم المرشح طلبًا مستقلًا لكل منهما ولا يعتبر ترشيح عضو أو مجموعة أعضاء لغيرهم صحيحًا ونهائيًا إلا بتصديق المرشح نفسه على الطلب قبل الموعد المحدد لإغلاق باب الترشيح، وأن يكون المرشح مسددا لاشتراك النقابة لعام 2018.
يذكر أن انتخابات نقابة الصحفيين المقبلة والمحدد لها الأول من مارس المقبل هي رقم ( 51 ) في تاريخ النقابة منذ إنشائها عام 1941 وحتى الآن فيما يعد النقيب الفائز في تلك الانتخابات هو رقم 22 في تاريخ النقابة منذ الإنشاء وحتى اليوم.
يذكر أن هشام يونس شغل عضوية مجلس نقابة الصحفيين في الفترة من ٢٠١١ إلى ٢٠١٥.
وقال يونس، إن المهنة تواجه منعطفا تاريخيا يستلزم تكاتف جميع أبناء المهنة، موضحا أن الفترة المقبلة تتطلب التركيز على قضايا التشريعات والفصل التعسفي للصحفيين، الذي يستلزم أيضا تعديلا تشريعيا يسمح بمحاسبة المؤسسات والإدارات الصحفية التي تقوم بفصل الصحفيين، وكذلك عودة المواد المتعلقة بهيئة التأديب.
وأضاف أن ملف الأجور يلزم إرادة من الجمعية العمومية والنقيب المنتخب لطرح الملف امام مجلس النواب والحكومة لوضع حل عادل بعيدًا عن الحلول الموسمية التي تأتي مع زيادة البدل، ومن الأهمية أن تتوجه النقابة نحو تأسيس كيانات استثمارية للصرف على الأنشطة والخدمات والطوارئ.
وأوضح يونس، أن لديه تجربة سابقة يترك الحكم عليها لأعضاء الجمعية العمومية، قائلا: "حيث كنت عضوا لمدة عامين في لجنة القيد الاستئنافية ثم عضوا في لجنة القيد الابتدائية، وكان دائما لدي توجه أن الانتماء إلى المهنة هو الفيصل في القيد بصرف النظر عن اعتبارات أخرى".
وكانت اللجنة العليا المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، صباح اليوم الأحد 10 فبراير 2019، تلقت طلبات الترشح على منصب نقيب الصحفيين و6 من أعضاء مجلس النقابة في انتخابات التجديد النصفي المحدد لها الجمعة 1 مارس المقبل.
وقال جمال عبدالرحيم، رئيس اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات، إن تلقي طلبات الترشح على منصب النقيب ونصف أعضاء مجلس النقابة يبدأ من اليوم الأحد وحتى الخميس المقبل، من الساعة العاشرة صباحا، ويستمر حتى الثالثة ظهرا بمقر النقابة ولمدة 5 أيام عدا اليوم الأخير تنتهي في تمام الساعة التانية عشرة ظهرا، موضحا أن اللجنة انتهت من إعداد بطاقات الترشح لمنصب النقيب وعضوية المجلس.
وأشار رئيس اللجنة العليا المنظمة للانتخابات إلى أن الكشوف الأولية لأسماء المرشحين على منصب النقيب وعضوية المجلس ستعلن يوم الخميس القادم، وذلك فور الانتهاء من إغلاق باب الترشح فيما تبدأ اللجنة تلقي طلبات الطعون والتنازلات اعتبارا من يوم الجمعة 15 فبراير وحتي الثلاثاء 14 فبراير، وذلك من الساعة العاشرة صباحا وحتى الثالثة ظهرا عدا اليوم الأخير تنتهي في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا تعلن بعدها الكشوف النهائية للمرشحين.
وأكد جمال عبدالرحيم أنه طبقا لقانون نقابة الصحفيين رقم 76 لسنة 1970 واللائحة الداخلية للنقابة فإنه يشترط على من يرشح نفسه لمنصب النقيب أو عضوية المجلس أن يكون عضوا بجدول المشتغلين وأن يكون قد مضى على قيده في الجداول عشر سنوات على الأقل بالنسبة للنقيب و3 سنوات على الأقل بالنسبة لعضو مجلس النقابة.
وأضاف: تتضمن شروط الترشح عدم صدور أحكام تأديبية ضد المرشح خلال الثلاث سنوات السابقة، ويجوز الترشح لمنصب النقيب وعضوية مجلس النقابة معا لأي مرشح قد استوفى شروط المرشحين على أن يقدم المرشح طلبًا مستقلًا لكل منهما ولا يعتبر ترشيح عضو أو مجموعة أعضاء لغيرهم صحيحًا ونهائيًا إلا بتصديق المرشح نفسه على الطلب قبل الموعد المحدد لإغلاق باب الترشيح، وأن يكون المرشح مسددا لاشتراك النقابة لعام 2018.
يذكر أن انتخابات نقابة الصحفيين المقبلة والمحدد لها الأول من مارس المقبل هي رقم ( 51 ) في تاريخ النقابة منذ إنشائها عام 1941 وحتى الآن فيما يعد النقيب الفائز في تلك الانتخابات هو رقم 22 في تاريخ النقابة منذ الإنشاء وحتى اليوم.
