عاش الفقر، وأراد أن يقفز إلى سلم التعليم.. والده توفي، وأمه مريضة، وأخواته لم يكملوا تعليمهم.. عمل بائع خضراوات من أجل أن يكمل دراسته.. وبالفعل أتم تعليمه بكلية الآداب بل كان من أوائل الدفعة خلال 4 سنوات لكي يجد نتيجة ثمار جهده.. فما وجد إلا الظلم".
يقول محمد إبراهيم، 23 سنة: منذ كنت صغيرا عانيت الفقر، لكن ذلك لم يعوقني عن المسيرة فى طريق المستقبل والنجاح فقد عانيت المرار في حياتي.
أقدمت برغم ظروفي الطاحنة على أن أكمل دراستي رغم أن الظروف كلها تجمعت ضدي من حيث مرض أمي، مشيرا إلى أن أستاذة بالجامعة قالت له: وريني هتتعين إزاي؟.