نظمت القوات المسلحة بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، اختبارات لاكتشاف ورعاية المجندين المتميزين في هذا المجال.؛ لخلق جيل قادر على مواكبة التطور التكنولوجي في كافة المجالات، وذلك انطلاقًا من توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة لاختيار المجندين المتميزين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
شارك في الاختبارات أكثر من 750 من أفراد القوات المسلحة من مختلف الأفرع الرئيسية والجيوش الميدانية والمناطق العسكرية والإدارات والهيئات التابعة للقوات المسلحة؛ لانتقاء أفضل العناصر لبدء تأهيلهم وفقًا لأحدث البرامج التدريبية للوقوف على آخر مستحدثات التكنولوجيا على اختلاف روافدها.
ويتم اختيار التخصص المناسب لكل متدرب وفقًا لإختبارات القبول بالبرنامج وطبقًا للمعايير التى يطلبها كل تخصص، علمًا بأن البرنامج التدريبي يتم بشكل مكثف على مدارثلاثة أشهر، ويتضمن جزءًا أساسيًا من التدريب على المهارات الشخصية بجانب متطلبات كل تخصص لتنمية مهارات التواصل والعرض لتجهيز كوادر تمتلك أعلى درجات الإحترافية المهنية.
ويهدف البرنامج إلى تأهيل المجندين وزيادة فرص العمل لهم عقب إنتهاء فترة التجنيد من خلال الحفاظ على مهاراتهم الفنية وتطويرها طبقًا لمتطلبات سوق العمل.
يأتي ذلك في إطار خطة مصر الاستراتيجية للتنمية المستدامة ومواكبة التطورات التكنولوجية والتحول إلى مجتمع رقمي وتطويعه للخدمة العامة، وتمكين كل قطاعات الدولة من إتمام مشاريع التحول الرقمي وبناء قواعد البيانات المتكاملة لتكون الركيزة الأساسية لإنشاء المجتمعات الرقمية الذكية.
شارك في الاختبارات أكثر من 750 من أفراد القوات المسلحة من مختلف الأفرع الرئيسية والجيوش الميدانية والمناطق العسكرية والإدارات والهيئات التابعة للقوات المسلحة؛ لانتقاء أفضل العناصر لبدء تأهيلهم وفقًا لأحدث البرامج التدريبية للوقوف على آخر مستحدثات التكنولوجيا على اختلاف روافدها.
ويتم اختيار التخصص المناسب لكل متدرب وفقًا لإختبارات القبول بالبرنامج وطبقًا للمعايير التى يطلبها كل تخصص، علمًا بأن البرنامج التدريبي يتم بشكل مكثف على مدارثلاثة أشهر، ويتضمن جزءًا أساسيًا من التدريب على المهارات الشخصية بجانب متطلبات كل تخصص لتنمية مهارات التواصل والعرض لتجهيز كوادر تمتلك أعلى درجات الإحترافية المهنية.
ويهدف البرنامج إلى تأهيل المجندين وزيادة فرص العمل لهم عقب إنتهاء فترة التجنيد من خلال الحفاظ على مهاراتهم الفنية وتطويرها طبقًا لمتطلبات سوق العمل.
يأتي ذلك في إطار خطة مصر الاستراتيجية للتنمية المستدامة ومواكبة التطورات التكنولوجية والتحول إلى مجتمع رقمي وتطويعه للخدمة العامة، وتمكين كل قطاعات الدولة من إتمام مشاريع التحول الرقمي وبناء قواعد البيانات المتكاملة لتكون الركيزة الأساسية لإنشاء المجتمعات الرقمية الذكية.
