شهد اللواء هشام آمنة، محافظ البحيرة، اليوم الخميس، احتفالية مديرية الأمن، بعيد الشرطة، في مقر فرق الأمن بدمنهور.
حضر الاحتفال، اللواء جمال الرشيدي، مدير الأمن، والدكتورة نهال بلبع نائب المحافظ، وعبيد صالح رئيس جامعة دمنهور، واللواء فاضل عمار نائب مدير الأمن، واللواء محمد هندى مدير المباحث.
بدأت فعاليات الإحتفال بسلام الشهيد وقراءة الفاتحة، ووضع إكليل من الزهور علي نصب الجندي المجهول.
وأكد "آمنة"، أن الإحتفال بعيد الشرطة المصرية وبقاء هذا اليوم صامدًا خالدًا في أذهان المصريين لهو تأكيد ودليل غير هين على عمق العلاقة الوطيدة بين رجل الشرطة ورجل الشارع، وتعبير عن مدى شعور المواطنين بالسكينة والأمان تحت القيادة الحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، على مدار 5 أعوام مضت زرعت فى نفوسنا العزة والكرامة وحب البلد، ومنحنا ثقة كاملة في النصر وأملًا في مستقبل أكثر تطورًا ونموًا، حتى باتت أرواحنا أقل ما يمكن ان نقدمه فداءًا لمصر.
وقال: إن احتفالنا اليوم أيضًا هو احتفال بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير، التي قام بها شعب مصر العظيم، يتقدمه شباب أطهار من أجل مطالب مشروعة فى الحرية والعدالة الإجتماعية والكرامة الإنسانية والتي ساندها جيش الشعب العظيم، وهو احتفال نستحضر فيها بطولات رجال صدقوا الوعد من أجل أن يحيا هذا الوطن حرًا أبيًا، وآثروا الاستشهاد بشرف، ضاربين المثل لما يأتي بعدهم من أجيال
وقدم آمنة، تحية تقدير وعزاء إلى جميع أسر الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل أمن واستقرار الوطن وكما ثمن غاليًا جهود رجال الشرطة الأبطال الذين حملوا أمانة تأمين الجبهة الداخلية والحفاظ على الشرعية الدستورية.
حضر الاحتفال، اللواء جمال الرشيدي، مدير الأمن، والدكتورة نهال بلبع نائب المحافظ، وعبيد صالح رئيس جامعة دمنهور، واللواء فاضل عمار نائب مدير الأمن، واللواء محمد هندى مدير المباحث.
بدأت فعاليات الإحتفال بسلام الشهيد وقراءة الفاتحة، ووضع إكليل من الزهور علي نصب الجندي المجهول.
وأكد "آمنة"، أن الإحتفال بعيد الشرطة المصرية وبقاء هذا اليوم صامدًا خالدًا في أذهان المصريين لهو تأكيد ودليل غير هين على عمق العلاقة الوطيدة بين رجل الشرطة ورجل الشارع، وتعبير عن مدى شعور المواطنين بالسكينة والأمان تحت القيادة الحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، على مدار 5 أعوام مضت زرعت فى نفوسنا العزة والكرامة وحب البلد، ومنحنا ثقة كاملة في النصر وأملًا في مستقبل أكثر تطورًا ونموًا، حتى باتت أرواحنا أقل ما يمكن ان نقدمه فداءًا لمصر.
وقال: إن احتفالنا اليوم أيضًا هو احتفال بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير، التي قام بها شعب مصر العظيم، يتقدمه شباب أطهار من أجل مطالب مشروعة فى الحرية والعدالة الإجتماعية والكرامة الإنسانية والتي ساندها جيش الشعب العظيم، وهو احتفال نستحضر فيها بطولات رجال صدقوا الوعد من أجل أن يحيا هذا الوطن حرًا أبيًا، وآثروا الاستشهاد بشرف، ضاربين المثل لما يأتي بعدهم من أجيال
وقدم آمنة، تحية تقدير وعزاء إلى جميع أسر الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من أجل أمن واستقرار الوطن وكما ثمن غاليًا جهود رجال الشرطة الأبطال الذين حملوا أمانة تأمين الجبهة الداخلية والحفاظ على الشرعية الدستورية.
