قال سامح حسن عبدالحميد، نجل الفنان حسن عبدالحميد، إن والده لم يكن يفرق معه حجم الدور، وكان مبرره لذلك أن الدور الصغير في زمن الأبيض والأسود، لم يكن له قيمة، بعكس الوقت الذي جسد "عبدالحميد" فيه أداورًا في التليفزيون.
وأضاف "عبد الحميد" خلال حواره، صباح اليوم الاثنين، مع الإعلامية أسماء مصطفى، في برنامج "هذا الصباح"، المُذاع على "eXtra News"، أن والده كان يؤمن بأن ما يقدمه الفنان للدور هو ما يخلده، وليس حجم الدور نفسه، خاصة أن تطور الكتابة والتكنولوجيا الحديثة، جعلت الدور الصغير طريقة كتابته تجعله كبيرًا، والفنان الذي يجسده هو من يجعله مؤثرًا أو لا.
وتابع أن والده اختار أن يقل في تواجده في السينما، لأنه لم يقبل بأي من الأدوار السينمائية التي عرضت عليه، لأنها لم تكن مرضية له، وجسد فقط حوالي 6 أدوار، كان منها "الحاجز"، من أول الأفلام التي أخرجها محمد راضي، في ستينات القرن الماضي، لأنه كان يطمح لدورٍ "فارق" إلى أن جاءت فرصة العمل مع المخرج يوسف شاهين، مؤكدًا: "كان نفسه يشتغل مع يوسف شاهين"، وعمل معه في "المهاجر"، و"الآخر"، لافتًا إلى أنه عاد للسينما من أجل العمل مع يوسف شاهين فقط لا غير.
وأضاف "عبد الحميد" خلال حواره، صباح اليوم الاثنين، مع الإعلامية أسماء مصطفى، في برنامج "هذا الصباح"، المُذاع على "eXtra News"، أن والده كان يؤمن بأن ما يقدمه الفنان للدور هو ما يخلده، وليس حجم الدور نفسه، خاصة أن تطور الكتابة والتكنولوجيا الحديثة، جعلت الدور الصغير طريقة كتابته تجعله كبيرًا، والفنان الذي يجسده هو من يجعله مؤثرًا أو لا.
وتابع أن والده اختار أن يقل في تواجده في السينما، لأنه لم يقبل بأي من الأدوار السينمائية التي عرضت عليه، لأنها لم تكن مرضية له، وجسد فقط حوالي 6 أدوار، كان منها "الحاجز"، من أول الأفلام التي أخرجها محمد راضي، في ستينات القرن الماضي، لأنه كان يطمح لدورٍ "فارق" إلى أن جاءت فرصة العمل مع المخرج يوسف شاهين، مؤكدًا: "كان نفسه يشتغل مع يوسف شاهين"، وعمل معه في "المهاجر"، و"الآخر"، لافتًا إلى أنه عاد للسينما من أجل العمل مع يوسف شاهين فقط لا غير.
