للسبت العاشر على التوالي، يعتزم متظاهرو "السترات الصفراء" الخروج من جديد للاحتجاج وسط تعزيزات أمنية مشددة في العاصمة الفرنسية باريس.
وبالتزامن مع ذلك يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الجنوب الغربي "الحوار الوطني الكبير" مع رؤساء بلديات يطالبونه بخطوات ملموسة، محذرين من أن الكلمات وحدها لن تكون كافية لتهدئة غضب "السترات الصفراء".