يَصدُر خلال أيام عن دار تويتة للنشر والتوزيع ديوان شِعر بالعامية المصرية تحت عنوان " كونشرتو سماوي".
العمل باكورة إنتاج طبيب أمراض القلب والأوعية الدموية الشاعر الدكتور محمد سباعي، يذكر أن كلمة كونشرتو كلمة لاتينية تعني بذل الجهد والكفاح والكونشرتو هو صنف من التأليف الموسيقي وُضِع لآلةٍ واحدةٍ أو لعدة آلات مُرافقة للفرقة الموسيقية، وقد يعتقد البعض أن اختيار الشاعر لعنوان غريب قد يكون لجذب الانتباه وإثارة التساؤلات حول العنوان ولكن بالفعل كلمة كونشرتو كانت مُعبرة عمّا يدور داخل الديوان.
الكتاب يتضمن 3 أجزاء بعدد 26 قصيدة تقريبًا، جاءت عناوين القصايد مُعبرة عن الحالة العامة للديوان مثل: مزيكا الروح السبع مقامات ناياتي كمنجة ووجدتُ فيه أيضًا من القوّةِ وسلامةِ التعبيرِ ورصانةِ المعاني وتوافيةِ التراكيبِ، مع التجديدِ المُثمرٍ في الموضوعاتِ غيرِ المُعتادة ِ؛ فقد جمعَ فيه بينَ العاطفةِ والعقلِ، ومزجَ فيهِ دمَ الشَّاعرِ بروحِ النظمِ، كانت أكثرُ قصائدِه ذاتَ جرسٍ يصلُ من أوَّلِ الشروعِ في قراءتِها إلىٰ القلبِ، وموسيقاها نافذةٌ مُطلَّةٌ علىٰ اللا حدوديةِ من عوالمِ الأحاسيسِ المُجرَّدةِ عن المادِّيةِ، وهو الأمرُ الذي لم أجدهُ في كَثرةِ دواوينِ هذا العصرِ لأغلبِ شُعراءِ العامِّيةِ في ربوعِ مصرَ.
العمل باكورة إنتاج طبيب أمراض القلب والأوعية الدموية الشاعر الدكتور محمد سباعي، يذكر أن كلمة كونشرتو كلمة لاتينية تعني بذل الجهد والكفاح والكونشرتو هو صنف من التأليف الموسيقي وُضِع لآلةٍ واحدةٍ أو لعدة آلات مُرافقة للفرقة الموسيقية، وقد يعتقد البعض أن اختيار الشاعر لعنوان غريب قد يكون لجذب الانتباه وإثارة التساؤلات حول العنوان ولكن بالفعل كلمة كونشرتو كانت مُعبرة عمّا يدور داخل الديوان.
الكتاب يتضمن 3 أجزاء بعدد 26 قصيدة تقريبًا، جاءت عناوين القصايد مُعبرة عن الحالة العامة للديوان مثل: مزيكا الروح السبع مقامات ناياتي كمنجة ووجدتُ فيه أيضًا من القوّةِ وسلامةِ التعبيرِ ورصانةِ المعاني وتوافيةِ التراكيبِ، مع التجديدِ المُثمرٍ في الموضوعاتِ غيرِ المُعتادة ِ؛ فقد جمعَ فيه بينَ العاطفةِ والعقلِ، ومزجَ فيهِ دمَ الشَّاعرِ بروحِ النظمِ، كانت أكثرُ قصائدِه ذاتَ جرسٍ يصلُ من أوَّلِ الشروعِ في قراءتِها إلىٰ القلبِ، وموسيقاها نافذةٌ مُطلَّةٌ علىٰ اللا حدوديةِ من عوالمِ الأحاسيسِ المُجرَّدةِ عن المادِّيةِ، وهو الأمرُ الذي لم أجدهُ في كَثرةِ دواوينِ هذا العصرِ لأغلبِ شُعراءِ العامِّيةِ في ربوعِ مصرَ.
