كشف البيت الأبيض عن بعض من جوانب الاستراتيجية الجديدة التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتطوير نظام الدفاع المضاد للصواريخ، وفقا "لروسيا اليوم".
وأعلن مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية خلال إيجاز صحفي أمس الأربعاء، إلى إن واشنطن تعول في منافستها مع موسكو وبكين على الردع النووي أكثر من الدرع الصاروخية.
وقال: "الولايات المتحدة تواصل الاعتماد على الردع النووي لردع التهديدات النووية المحتملة من قبل الصين وروسيا... أما قدراتنا في مجال الدفاع المضاد للصواريخ، فهي تستهدف التهديدات من الدول المارقة بالدرجة الأولى. القوات التي نشرناها في أوروبا، هدفها التصدي للتهديدات الصادرة عن خارج المنطقة، كتهديد إيران مثلا".
وذكر المسؤول في معرض رده على سؤال عن مخاوف روسيا والصين المحتملة بشأن السياسيات الأمريكية المتعلقة بالدرع الصاروخية، أن ترامب ينوي تبديد هذه المخاوف من خلال تطوير "علاقات طيبة" مع قادة البلدين، مضيفا أن القدرات الأمريكية في هذا المجال "شفافة" و"ذات طابع دفاعي".
ومن المقرر أن يحضر الرئيس ترامب ونائبه مايك بينس ومستشاره لشئون الأمن القومي جون بولتون، اجتماعا في مبنى البنتاغون اليوم الخميس، لتقديم الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في مجال الدفاع المضاد للصواريخ، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ 2010
وأعلن مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية خلال إيجاز صحفي أمس الأربعاء، إلى إن واشنطن تعول في منافستها مع موسكو وبكين على الردع النووي أكثر من الدرع الصاروخية.
وقال: "الولايات المتحدة تواصل الاعتماد على الردع النووي لردع التهديدات النووية المحتملة من قبل الصين وروسيا... أما قدراتنا في مجال الدفاع المضاد للصواريخ، فهي تستهدف التهديدات من الدول المارقة بالدرجة الأولى. القوات التي نشرناها في أوروبا، هدفها التصدي للتهديدات الصادرة عن خارج المنطقة، كتهديد إيران مثلا".
وذكر المسؤول في معرض رده على سؤال عن مخاوف روسيا والصين المحتملة بشأن السياسيات الأمريكية المتعلقة بالدرع الصاروخية، أن ترامب ينوي تبديد هذه المخاوف من خلال تطوير "علاقات طيبة" مع قادة البلدين، مضيفا أن القدرات الأمريكية في هذا المجال "شفافة" و"ذات طابع دفاعي".
ومن المقرر أن يحضر الرئيس ترامب ونائبه مايك بينس ومستشاره لشئون الأمن القومي جون بولتون، اجتماعا في مبنى البنتاغون اليوم الخميس، لتقديم الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في مجال الدفاع المضاد للصواريخ، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ 2010