قال اللواء رفعت عبدالحميد، مساعد وزير الداخلية الأسبق، وخبير العلوم الجنائية ومسرح الجريمة، إن ارتفاع معدل وقائع الانتحار في الشارع المصري، يرجع إلى إهمال الأسرة لأبنائهم في فترة المراهقة وعدم تقديم التوعية الفكرية السليمة في كيفية التعامل مع المواقف وتلقي الصدمات، مشيرًا إلى أن الشاب بمجرد أن يبلغ سن التمييز 10 سنوات فصاعدا، يجب أن يجد من يوضح له صعوبات تلك المراحلة العمرية باستمرار وعدم البعد عنهم، التركيز على حسن اختيار الأصحاب والزملاء.
وأضاف "عبدالحميد"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن السبب الرئيسي في اختيار الشباب للمترو كوسيلة للانتحار، يرجع إلى التناول الإعلامي المتكرر والمستمر في ظاهرة الانتحار تحت عجلات المترو، وهو ما كوّن لدى الشباب فكرة أن المترو أسهل طريقة للتخلص من حياتهم، مستطردا: "الشباب لما بيفكر في الانتحار تصبح عجلات المترو أول هدف له".
وأشار خبير العلوم الجنائية، إلى أن القضاء على تلك الظاهرة يتطلب العديد من العوامل، منها اشتراك الشباب منذ الطفولة في النوادي وممارسة أى نوع من أنواع الرياضة في أقرب ناد، لاستنفاد طاقتهم، وشغل أوقات فراغهم صيفا وشتاء وعدم تركهم بلا هدف.
أوضح مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن أغلب أسباب حالات الانتحار لأسباب تافهة وصبيانية، أما انتحار الكبار فسببه اليأس وفقد الأمل وانهيار القدوة والعزيمة، ويلزم الإكثار من الاطلاع والصلاة رفقة الأب أو الأم بالمنزل أو المسجد، ويوجد حالات انتحار للشعور بالظلم المتكرر ممن يعمل أو يعيش معهم او يرتبط بعلاقة عاطفية ينقصها التكافؤ الاجتماعي او العلمي او العمري، والاقتناع بالوعود الواهية.
كانت شرطة النقل والمواصلات، قد تلقت إشارة من مسئول محطة مارجرجس، بانتحار شاب ألقى بنفسه أسفل عجلات القطار أثناء دخوله المحطة.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لمحل البلاغ بقيادة النقيب إبراهيم كرم، معاون مباحث قسم شرطة مصر القديمة، وتبين أن الشاب انتحر اسفل عجلات المترو المتجه لحلوان، وجار رفع الجثة، ويتم الاستماع لعدد من شهود العيان.
وأضاف "عبدالحميد"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن السبب الرئيسي في اختيار الشباب للمترو كوسيلة للانتحار، يرجع إلى التناول الإعلامي المتكرر والمستمر في ظاهرة الانتحار تحت عجلات المترو، وهو ما كوّن لدى الشباب فكرة أن المترو أسهل طريقة للتخلص من حياتهم، مستطردا: "الشباب لما بيفكر في الانتحار تصبح عجلات المترو أول هدف له".
وأشار خبير العلوم الجنائية، إلى أن القضاء على تلك الظاهرة يتطلب العديد من العوامل، منها اشتراك الشباب منذ الطفولة في النوادي وممارسة أى نوع من أنواع الرياضة في أقرب ناد، لاستنفاد طاقتهم، وشغل أوقات فراغهم صيفا وشتاء وعدم تركهم بلا هدف.
أوضح مساعد وزير الداخلية الأسبق، أن أغلب أسباب حالات الانتحار لأسباب تافهة وصبيانية، أما انتحار الكبار فسببه اليأس وفقد الأمل وانهيار القدوة والعزيمة، ويلزم الإكثار من الاطلاع والصلاة رفقة الأب أو الأم بالمنزل أو المسجد، ويوجد حالات انتحار للشعور بالظلم المتكرر ممن يعمل أو يعيش معهم او يرتبط بعلاقة عاطفية ينقصها التكافؤ الاجتماعي او العلمي او العمري، والاقتناع بالوعود الواهية.
كانت شرطة النقل والمواصلات، قد تلقت إشارة من مسئول محطة مارجرجس، بانتحار شاب ألقى بنفسه أسفل عجلات القطار أثناء دخوله المحطة.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لمحل البلاغ بقيادة النقيب إبراهيم كرم، معاون مباحث قسم شرطة مصر القديمة، وتبين أن الشاب انتحر اسفل عجلات المترو المتجه لحلوان، وجار رفع الجثة، ويتم الاستماع لعدد من شهود العيان.
