وصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى المملكة الأردنية الهاشمية، ظهر اليوم الأحد، في زيارة رسمية، يلتقي خلالها الملك عبدالله الثاني، عاهل المملكة الأردنية، وذلك في إطار التشاور والتنسيق الدوري بين البلدين الشقيقين.
واستقبل الملك عبدالله الثاني، الرئيس السيسي، فور وصول مطار عمان الدولي، حيث أجريت مراسم استقبال رسمية بالمطار، وصافح الرئيس وملك الأردن كبار المسئولين من البلدين، وعزفت الموسيقى العسكرية.
ويشارك في الزيارة وفد رسمي، يضم السفير سامح شكري، وزير الخارجية، واللواء عباس كامل، رئيس المخابرات العامة، واللواء محسن عبدالنبي، مدير مكتب الرئيس، والسفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية.
ومن المقرر أن تشهد الزيارة مباحثات قمة بين الزعيمين، لبحث سُبل تعزيز العلاقات المصرية الأردنية المتميزة ودفعها قُدمًا في مختلف المجالات.
وتتناول مباحثات الرئيس السيسي والملك عبدالله الثاني، تطورات الأوضاع والقضايا الإقليمية، وعلى رأسها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، فضلًا عن بحث الجهود الرامية للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة، بما يُسهم في استعادة الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة.
وتكتسب العلاقات السياسية المصرية - الأردنية أهمية خاصة نظرا للدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الدولتان في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد المنطقة، وتتميز العلاقة بين البلدين بالتوافق السياسي الكامل في الرؤى والأهداف، بالإضافة إلى روابط تاريخية تضرب بجذورها في التاريخ منذ القدم منذ عهد الفراعنة.
واستقبل الملك عبدالله الثاني، الرئيس السيسي، فور وصول مطار عمان الدولي، حيث أجريت مراسم استقبال رسمية بالمطار، وصافح الرئيس وملك الأردن كبار المسئولين من البلدين، وعزفت الموسيقى العسكرية.
ويشارك في الزيارة وفد رسمي، يضم السفير سامح شكري، وزير الخارجية، واللواء عباس كامل، رئيس المخابرات العامة، واللواء محسن عبدالنبي، مدير مكتب الرئيس، والسفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية.
ومن المقرر أن تشهد الزيارة مباحثات قمة بين الزعيمين، لبحث سُبل تعزيز العلاقات المصرية الأردنية المتميزة ودفعها قُدمًا في مختلف المجالات.
وتتناول مباحثات الرئيس السيسي والملك عبدالله الثاني، تطورات الأوضاع والقضايا الإقليمية، وعلى رأسها الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، فضلًا عن بحث الجهود الرامية للتوصل لتسويات سياسية للأزمات القائمة، بما يُسهم في استعادة الأمن والاستقرار لشعوب المنطقة.
وتكتسب العلاقات السياسية المصرية - الأردنية أهمية خاصة نظرا للدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الدولتان في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد المنطقة، وتتميز العلاقة بين البلدين بالتوافق السياسي الكامل في الرؤى والأهداف، بالإضافة إلى روابط تاريخية تضرب بجذورها في التاريخ منذ القدم منذ عهد الفراعنة.