أصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم تصدر كتاب الطاقة الذرية من الألف إلى الياء باللغة العربية والانجليزية كيريل جلادكوف، ترجمة دكتور محمد منير مجاهد
يعرض الكتاب تقديم شرح أكثر وضوحا لمعانى المصطلحات العلمية والتقنية التى نواجهها عادة، والتي ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر مع إنتاج واستخدام الطاقة النووية "الذرية" ولهذا الغرض فقد رتب المؤلف المواد التي تتضمن المفاهيم والمصطلحات، كى تشكل معجما يشبه كتاب شبعى للعلوم عن أساسيات الطاقة النووية، مرتبا من الألف إلى الياء بحيث يعطى – أو يفترض أن يعطى – كل بند، قصة كاملة أو تفسيرات لظاهرة أو مفهوما، أول مصطلح.
مؤلف هذا الكتاب " كيريل جلادكوف " هو أحد أبرز كتاب العلم الشعبي السوفييت، وهو كاتب صحفي، وعمل في السابق مهندسا للفيزياء الإشعاعية وخلال الحرب العالمية الثانية حصل على جائزة الدولة لتطويره أنواع جديدة من المعدات الخاصة، وفى سبعينات القرن الماضي ترأس " كيريل جلادكوف " قسم العلوم فى " مجلة العلوم الشعبية " "Technology for the young “ وقد ألف عدة كتب تم قراءتها علي نطاق واسع في كل من الاتحاد السوفيتي السابق وفي الخارج، وتم اختيار أحدها، وهو هذا الكتاب " طاقة الذرة "، كأفضل كتاب علمي شعبي في عام 1965 في المسابقة الدولية في بروكسل، ومنح أعلي جائزة وهي الجائزة الكبرى الدولية للأحمر والأخضر.
يعرض الكتاب تقديم شرح أكثر وضوحا لمعانى المصطلحات العلمية والتقنية التى نواجهها عادة، والتي ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر مع إنتاج واستخدام الطاقة النووية "الذرية" ولهذا الغرض فقد رتب المؤلف المواد التي تتضمن المفاهيم والمصطلحات، كى تشكل معجما يشبه كتاب شبعى للعلوم عن أساسيات الطاقة النووية، مرتبا من الألف إلى الياء بحيث يعطى – أو يفترض أن يعطى – كل بند، قصة كاملة أو تفسيرات لظاهرة أو مفهوما، أول مصطلح.
مؤلف هذا الكتاب " كيريل جلادكوف " هو أحد أبرز كتاب العلم الشعبي السوفييت، وهو كاتب صحفي، وعمل في السابق مهندسا للفيزياء الإشعاعية وخلال الحرب العالمية الثانية حصل على جائزة الدولة لتطويره أنواع جديدة من المعدات الخاصة، وفى سبعينات القرن الماضي ترأس " كيريل جلادكوف " قسم العلوم فى " مجلة العلوم الشعبية " "Technology for the young “ وقد ألف عدة كتب تم قراءتها علي نطاق واسع في كل من الاتحاد السوفيتي السابق وفي الخارج، وتم اختيار أحدها، وهو هذا الكتاب " طاقة الذرة "، كأفضل كتاب علمي شعبي في عام 1965 في المسابقة الدولية في بروكسل، ومنح أعلي جائزة وهي الجائزة الكبرى الدولية للأحمر والأخضر.
