أشاد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، بالجهود التي يبذلها الأردن في استضافة اللاجئين، ومدى الثقة والاحترام والتقدير الذي تحظى به المملكة، والتي تتعاظم يومًا بعد آخر، جرّاء العديد من الأدوار الإنسانية والمعتدلة التي تقدمها، رغم ما يعانيه من ظروف اقتصادية صعبة.
ووصف "فرنسيس" - فى خطابه أثناء لقائه أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى الكرسي الرسولي، بمناسبة العام الجديد - ما قام به الأردن بأنه استضافة بروح الأخوّة.
وقال: "إنها قيم الخير والإنسانية والعروبة والإسلام التي ترسّخت في نفوس الأردنيين، ويحملها عاليًا في كل المحافل الدولية جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يجسد اليوم صوت الاعتدال والسلام، والدعوة للحوار وتقبل الآخر، وإغاثة الملهوف، ونصرة الضعفاء، وهي قيم يقدرها العالم عاليًا بالأردن وبجلالته الذي يحظى بمكانة واحترام وثقة كبيرة لدى عموم المجتمع الدولي".
ووصف "فرنسيس" - فى خطابه أثناء لقائه أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى الكرسي الرسولي، بمناسبة العام الجديد - ما قام به الأردن بأنه استضافة بروح الأخوّة.
وقال: "إنها قيم الخير والإنسانية والعروبة والإسلام التي ترسّخت في نفوس الأردنيين، ويحملها عاليًا في كل المحافل الدولية جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يجسد اليوم صوت الاعتدال والسلام، والدعوة للحوار وتقبل الآخر، وإغاثة الملهوف، ونصرة الضعفاء، وهي قيم يقدرها العالم عاليًا بالأردن وبجلالته الذي يحظى بمكانة واحترام وثقة كبيرة لدى عموم المجتمع الدولي".
