الجمعة 26 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة ستار

"البوابة نيوز" تشارك نجوم الفن فرحة أعياد الميلاد.. راغدة شلهوب ومادلين طبر تحتفلان في بيروت.. وهالة صدقي مع أهلها في مصر

فرحة عيد الميلاد
فرحة عيد الميلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
يحتفل المصريون، اليوم الإثنين، الموافق ٧ يناير، بعيد الميلاد المجيد ثانى الأعياد المسيحية بعد عيد القيامة.. «البوابة» شاركت بعض هؤلاء النجوم احتفالهم بعيد الميلاد المجيد وفرحتهم، فكان لدينا هذا التقرير: 
أعربت الإعلامية «راغدة شلهوب» عن سعادتها بالاحتفال بعيد الميلاد المجيد، قائلة: أنا سعيدة للغاية لقدوم العيد ووجودى فى أسرتى ومع زوجى الحبيب وابنتي، مؤكدة أنها تحتفل بالمناسبة فى بلدها بيروت، وتابعت: أمنياتى فى الحياة أن يحمى الله لى ابنتى وأسرتي، وأن يعم الخير والسلام على بلدى الثانى مصر التى أعشقها من كل قلبى وأشعر فيها بالأمان، وبأننى أعيش بين أهلى وأصدقائى من النجوم والفنانين والإعلاميين. 
أما الفنانة الكبيرة هالة صدقى فقد أكدت أنها تقضى العيد فى المنزل، ولن تذهب فيه إلى أى مكان، فالعيد أجمل مع الأهل والأصدقاء والأسرة، مهنئة جميع المسيحيين فى مصر وخارجها، مشيرة إلى أن مصر حولت عيد الميلاد إلى عيد يحتفل فيه المسيحيون والمسلمون معا، فكل عام والجميع بخير.
وتؤكد الفنانة مادلين طبر أنها تقضى عيد الميلاد المجيد وسط أسرتها وأهلها، فى بيروت، فهى لا تشعر بالعيد إلا بينهم، موجهة التهنئة إلى الشعب المصرى مسيحيين ومسلمين، فالجميع لديهم ثقة بالجيش والرئيس البطل والمنقذ عبدالفتاح السيسي، ومؤكدة أن مصر هى بلد الأمن والأمان ورمز الاستقرار وبيت العرب الكبير لكل الأشقاءِ العرب.
وأعرب الأب بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكى للسينما أيضا عن سعادته الغامرة بقدوم عيد الميلاد المجيد، قائلا: قد أتى عيد الميلاد مصحوبًا بالبهجة، ونلمس فى هذه الاحتفالات الجانب الروحى والدنيوي، ورغم أن الغالبية العُظمى تركّز على الطابع الفلوكلوري، فإن هذا العيد يترك بصماته فى نفوس الملايين، مشيرا إلى أن أحد ملوك أوروبا كان يسير متخفيا بين شعبه، وعندما سأله أحد الأشخاص: «لماذا تفعل هذا؟» أجابه بكل ثقةٍ: «كيف أحكم شعبي، إن كنت لا أعرف كيف يعيش هذا الشعب؟»، وقد ولد يسوع الطفل فى لفائف بسيطة وليس فى أقمشةٍ من حرير، فى التواضع وليس فى العَظَمة، فى مزود وليس فى قصر، وأتى لنا ومن أجلنا وليس مُعاديًا لنا، ليُخلّص لا ليدين، ليحمل السلام وليس الحرب؛ كل هذا يعلمنا التواضع والبساطة والحب، كما يساعدنا على تغيير سلوكنا وتصرفاتنا نحو الآخرين، حتى نستطيع أن نتعامل معهم بهذه الروح التى تحمل السلام والطمأنينة والسعادة أينما حللنا.