هنأ الفريق جلال الهريدي، رئيس حزب حماة الوطن، البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية والإخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، مؤكدًا أن الشعب المصري نسيج واحد، مسلمين وأقباط، وأن الوحدة الوطنية دائما تكون تاجًا يزين جميع الأحداث التاريخية المصرية.
وقال رئيس الحزب، إن مشاركة المسلمين للإخوة الأقباط أعيادهم تؤكد أن الشعب المصري سيظل نسيجا واحدا مهما حاولوا التفريق بينهم وروح المحبة والإخاء التي ستظل موجودة بين المصريين، مشيرا إلى أن التاريخ العسكري المصري شاهد على ملاحم الوحدة الوطنية، التي كانت ولا تزال عقيدة هذه الأمة، وفى حرب أكتوبر كان الجندي المسيحي درعا للجندي المسلم، الذي كان سيفًا لأخيه المسيحي.
وأشار الهريدى، إلى أن كل عيد في مصر مهما اختلفت الديانة هو عيد لكل المصريين وأننا دائمًا مسلم ومسيحي يد واحدة، وأن استقرار مصر وتحقيق الرخاء لا يأتي إلا بالعمل والتعاون والروح الطيبة، متمنيا أن يحفظ الله الأمة المصرية من كل الفتن، وأن يقيها من المؤامرات الواهية، التي تسعى لزعزعة استقرار وأمن وسلامة الوطن، مطالبا الشعب المصري بالوقوف صفا واحدا خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، لمواجهة جميع التحديات والمؤامرات التى تواجه الدولة المصرية داخليا وخارجيا.
وقال رئيس الحزب، إن مشاركة المسلمين للإخوة الأقباط أعيادهم تؤكد أن الشعب المصري سيظل نسيجا واحدا مهما حاولوا التفريق بينهم وروح المحبة والإخاء التي ستظل موجودة بين المصريين، مشيرا إلى أن التاريخ العسكري المصري شاهد على ملاحم الوحدة الوطنية، التي كانت ولا تزال عقيدة هذه الأمة، وفى حرب أكتوبر كان الجندي المسيحي درعا للجندي المسلم، الذي كان سيفًا لأخيه المسيحي.
وأشار الهريدى، إلى أن كل عيد في مصر مهما اختلفت الديانة هو عيد لكل المصريين وأننا دائمًا مسلم ومسيحي يد واحدة، وأن استقرار مصر وتحقيق الرخاء لا يأتي إلا بالعمل والتعاون والروح الطيبة، متمنيا أن يحفظ الله الأمة المصرية من كل الفتن، وأن يقيها من المؤامرات الواهية، التي تسعى لزعزعة استقرار وأمن وسلامة الوطن، مطالبا الشعب المصري بالوقوف صفا واحدا خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، لمواجهة جميع التحديات والمؤامرات التى تواجه الدولة المصرية داخليا وخارجيا.
