أفادت مصادر عسكرية وأمنية نيجيرية بأن جماعة (بوكو حرام) المتشددة هاجمت ما لا يقل عن ثلاثة مراكز عسكرية في شمال شرقي البلاد.
وقالت مصادر بالجيش النيجيري - حسبما أفادت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم /الخميس/ - إن مقاتلين من فصيل (بوكو حرام)، الذي بايع تنظيم (داعش) هاجموا هذه القواعد الواقعة في ولاية بورنو.
وكثفت الجماعة في الأشهر الأخيرة هجماتها على مراكز عسكرية وثكنات للجيش النيجيري في ولايتي بورنو ويوبي ما أسفر عن مقتل عشرات الجنود.
وقال ضابط في الجيش النيجيري إن المقاتلين طردوا في بادئ الأمر الجنود من نقطة تفتيش في كيمبا قرب بيو ثم استولوا على موقع آخر في سابون جاري الواقع على بعد خمسة كيلومترات" من المركز الأول.
ومن جهته قالت عناصر تساند الجيش النيجري في قتاله لبوكو حرام: إن الجهاديين هاجموا مركزا عسكريا ثالثا يقع في واجيركو بولاية بورنو.
وكان الجهاديون هاجموا الاثنين وحدة عسكرية في قرية بوني غاري بولاية يوبي المجاورة، ما أدى لوقوع "خسائر"، بحسب ما أفاد ضابط في الجيش.
وكانت مصادر عسكرية أعلنت الإثنين أن الجيش يحضر لشن عملية عسكرية لاستعادة مدينة باجا المطلة على بحر تشاد من جهاديي بوكو حرام.
وقتل أكثر من 27 ألف شخص في شمال شرق نيجيريا منذ بداية تمرد بوكو حرام في 2009. وأدى هذا التمرد أيضا إلى نزوح حوالى مليوني شخص.
وقالت مصادر بالجيش النيجيري - حسبما أفادت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم /الخميس/ - إن مقاتلين من فصيل (بوكو حرام)، الذي بايع تنظيم (داعش) هاجموا هذه القواعد الواقعة في ولاية بورنو.
وكثفت الجماعة في الأشهر الأخيرة هجماتها على مراكز عسكرية وثكنات للجيش النيجيري في ولايتي بورنو ويوبي ما أسفر عن مقتل عشرات الجنود.
وقال ضابط في الجيش النيجيري إن المقاتلين طردوا في بادئ الأمر الجنود من نقطة تفتيش في كيمبا قرب بيو ثم استولوا على موقع آخر في سابون جاري الواقع على بعد خمسة كيلومترات" من المركز الأول.
ومن جهته قالت عناصر تساند الجيش النيجري في قتاله لبوكو حرام: إن الجهاديين هاجموا مركزا عسكريا ثالثا يقع في واجيركو بولاية بورنو.
وكان الجهاديون هاجموا الاثنين وحدة عسكرية في قرية بوني غاري بولاية يوبي المجاورة، ما أدى لوقوع "خسائر"، بحسب ما أفاد ضابط في الجيش.
وكانت مصادر عسكرية أعلنت الإثنين أن الجيش يحضر لشن عملية عسكرية لاستعادة مدينة باجا المطلة على بحر تشاد من جهاديي بوكو حرام.
وقتل أكثر من 27 ألف شخص في شمال شرق نيجيريا منذ بداية تمرد بوكو حرام في 2009. وأدى هذا التمرد أيضا إلى نزوح حوالى مليوني شخص.
