ترأس الدكتور خالد عبدالباري، رئيس جامعة الزقازيق، قافلة طبية علاجية وتوعية جابت قري ومدن محافظة البحر الأحمر، وقدمت خدماتها المتنوعة في شلاتين وحلايب، وأبو رماد ومرسى علم وجبل علبة وجبل أبرق والوديان في الفترة من 24 ديسمبر حتى اليوم 30 ديسمبر 2018.
شهدت القافلة إقبالا كبيرا من المواطنين الذين أعربوا عن فرحتهم بالقافلة تحمل الخير وتخفف آلامهم وتدخل السرور عليهم في نهاية العام.
وقال الدكتور عبدالباري: إن القافلة خلال عملها فحصت 6768 مواطنا وأجرت 39 عملية جراحية وتقديم العلاج اللازم بالمجان من خلال فريق طبي يضم 13 تخصصا من أساتذة وأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب مزود بأجهزة أشعة حديثة ومعامل طبية، ومستلزمات العمليات والأدوية لإجراء الجراحات اللازمة للحالات الحرجة، كما قدمت المعونات الإنسانية للأهالي من مواد غذائية وأدوات مدرسية وغيرها وقمنا بزيارة المدارس وتقديم الهدايا لطلاب المدارس.
وأضاف أن أعمال القافلة تضمنت أيضا تنظيم ندوات توعوية للتثقيف الصحي للمواطنين من الرجال والسيدات المتلقين للعلاج، عن فيروس (c) وأخرى عن الحمل والمشاكل المصاحبة له، وثالثة عن النظافة الشخصة وأمراض المناعة. ورابعة عن الرضاعة وأهميتها والنظافة الشخصية اللازمة للطفل. وكذلك عقد عدة ورش عمل تدريبية الأولى لتمريض قسم الحضانات للأطفال المبتسرين والأمراض التي تؤدي إلى دخوله الحضانه مثل الصفراء، وورشة عمل تدريبية عن الطوارئ تم تنفيذها داخل قسم الطوارئ بمشاركة عدد من طلاب مدرسة التمريض ومعهد التمريض حاضر بها د. إسلام ابراهيم المدرس بكلية التمريض جامعة الزقازيق، وورشة عمل تدريبية أخرى عن فصل النفايات الطبية والوقاية من الالتهاب الكبدي الفيروسي. كما عقدت ورشة عمل بمدرسة التمريض ومعهد التمريض عن الأساليب المانعة للتلوث والحقن الآمن والتدريب على الوقاية من سرطان الثدي وكيفية الاكتشاف المبكر له.
شهدت القافلة إقبالا كبيرا من المواطنين الذين أعربوا عن فرحتهم بالقافلة تحمل الخير وتخفف آلامهم وتدخل السرور عليهم في نهاية العام.
وقال الدكتور عبدالباري: إن القافلة خلال عملها فحصت 6768 مواطنا وأجرت 39 عملية جراحية وتقديم العلاج اللازم بالمجان من خلال فريق طبي يضم 13 تخصصا من أساتذة وأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب مزود بأجهزة أشعة حديثة ومعامل طبية، ومستلزمات العمليات والأدوية لإجراء الجراحات اللازمة للحالات الحرجة، كما قدمت المعونات الإنسانية للأهالي من مواد غذائية وأدوات مدرسية وغيرها وقمنا بزيارة المدارس وتقديم الهدايا لطلاب المدارس.
وأضاف أن أعمال القافلة تضمنت أيضا تنظيم ندوات توعوية للتثقيف الصحي للمواطنين من الرجال والسيدات المتلقين للعلاج، عن فيروس (c) وأخرى عن الحمل والمشاكل المصاحبة له، وثالثة عن النظافة الشخصة وأمراض المناعة. ورابعة عن الرضاعة وأهميتها والنظافة الشخصية اللازمة للطفل. وكذلك عقد عدة ورش عمل تدريبية الأولى لتمريض قسم الحضانات للأطفال المبتسرين والأمراض التي تؤدي إلى دخوله الحضانه مثل الصفراء، وورشة عمل تدريبية عن الطوارئ تم تنفيذها داخل قسم الطوارئ بمشاركة عدد من طلاب مدرسة التمريض ومعهد التمريض حاضر بها د. إسلام ابراهيم المدرس بكلية التمريض جامعة الزقازيق، وورشة عمل تدريبية أخرى عن فصل النفايات الطبية والوقاية من الالتهاب الكبدي الفيروسي. كما عقدت ورشة عمل بمدرسة التمريض ومعهد التمريض عن الأساليب المانعة للتلوث والحقن الآمن والتدريب على الوقاية من سرطان الثدي وكيفية الاكتشاف المبكر له.
