كشفت سحر عتمان، عضو مجلس النواب عن محافظة الشرقية، عن تقديمها طلب إحاطة إلى الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، بشأن أزمة نقص المعلمين، وضرورة فتح باب المسابقات لتعيين مدرسين جدد لمواجهة الأزمة.
وأوضحت عتمان في طلبها: "أن هناك عجزا كبيرا وصارخا في عدد من المدرسين بمختلف مدارس الجمهورية، وهي الأزمة التي ظهرت جليًا منذ بداية العام الدراسي، وازدادت حدتها مؤخرًا في ظل معاناة الطلاب وأولياء الأمور من تأخر الانتهاء من بعض المواد الدراسية قبل أيام من انطلاق امتحانات الترم الدراسي الأول".
وأوضحت عتمان في طلبها: "أن هناك عجزا كبيرا وصارخا في عدد من المدرسين بمختلف مدارس الجمهورية، وهي الأزمة التي ظهرت جليًا منذ بداية العام الدراسي، وازدادت حدتها مؤخرًا في ظل معاناة الطلاب وأولياء الأمور من تأخر الانتهاء من بعض المواد الدراسية قبل أيام من انطلاق امتحانات الترم الدراسي الأول".
وأشارت إلى أن نقص عدد المعلمين ليس قاصرًا على محافظة بعينها، وإنما شكوى عامة في جميع المحافظات، التي تعاني من نقص شديد من المعلمين لاسيما في المرحلة الإعدادية وخاصةً مادة اللغة العربية واللغة الإنجليزية والرياضيات والحاسب الآلي، وأيضًا التعليم الأساسي يوجد عجز في التعليم الابتدائي.
وتساءلت "عتمان"، لماذا لا تعترف وزارة التربية والتعليم بحقيقة هذه الأزمة وجودها بالفعل على أرض الواقع، وتعمل جاهدةً على حلها؟!، مشددة على أن حل الأزمة يكمن في فتح باب المسابقات لتعيين معلمين جدد.
ونوهت عضو مجلس النواب إلى أن أزمة نقص المعلمين تحمل أبعادًا عدة من بينها قرار تعيين 30 ألف معلم قبل 3 سنوات، حيث جرى اختيار بعضهم بمناطق بعيدة عن محل إقامتهم، وهو ما دفعهم إلى تقديم طلبات للعودة إلى مدنهم، وعقب الاستجابة إلى مطلبهم، تفاقمت أزمة نقص المعلمين في العديد من المدارس.
وتساءلت "عتمان"، لماذا لا تعترف وزارة التربية والتعليم بحقيقة هذه الأزمة وجودها بالفعل على أرض الواقع، وتعمل جاهدةً على حلها؟!، مشددة على أن حل الأزمة يكمن في فتح باب المسابقات لتعيين معلمين جدد.
ونوهت عضو مجلس النواب إلى أن أزمة نقص المعلمين تحمل أبعادًا عدة من بينها قرار تعيين 30 ألف معلم قبل 3 سنوات، حيث جرى اختيار بعضهم بمناطق بعيدة عن محل إقامتهم، وهو ما دفعهم إلى تقديم طلبات للعودة إلى مدنهم، وعقب الاستجابة إلى مطلبهم، تفاقمت أزمة نقص المعلمين في العديد من المدارس.
