قال المصور الصحفي عادل مبارز: إنه يعشق التصوير الفوتوغرافي منذ الصغر، ويهمه إبراز ملامح جمال الصورة.
وأضاف أنه في بداية مشواره صوّر الفنان عادل إمام، وكان وقتها نجما وكانت تعبيرات وجهه أثناء التصوير مستمدة من شخصيته ككوميديان، لكنه طلب منه تعبيرات جادة.
وأوضح خلال لقاء على فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الاثنين، أنها كانت لقطات جميلة جدا وتسببت في التحول الفني لمسيرته وبطولته للكثير من الأفلام الجادة.
وقال: "أخبرني المخرج سمير سيف أن صورة الفنان عادل إمام التي التقطتها له بملامح جادة كانت سببا في تغيير مساره الفني وترشيحه لدور اللص في فيلم المشبوه".
وتابع: لا بد أن يراعي المصور أخلاقيات ومبادئ المهنة، حيث إن بعض الصور التي تم التقاطها للفنانين على الريد كاربت مؤخرا لقطات لا أخلاقية من المصور.
وأضاف أنه كان يقوم بتصوير الرئيس الراحل محمد نجيب، لإحدى الإصدارات العربية وكان يعيش حياة متواضعة جدا، فحرصت على عدم إظهارها في الصور حرصا على سمعة بلدي، فخسرت سبقا صحفيا ولكنني كسبت أدبيا.
وأضاف أنه في بداية مشواره صوّر الفنان عادل إمام، وكان وقتها نجما وكانت تعبيرات وجهه أثناء التصوير مستمدة من شخصيته ككوميديان، لكنه طلب منه تعبيرات جادة.
وأوضح خلال لقاء على فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الاثنين، أنها كانت لقطات جميلة جدا وتسببت في التحول الفني لمسيرته وبطولته للكثير من الأفلام الجادة.
وقال: "أخبرني المخرج سمير سيف أن صورة الفنان عادل إمام التي التقطتها له بملامح جادة كانت سببا في تغيير مساره الفني وترشيحه لدور اللص في فيلم المشبوه".
وتابع: لا بد أن يراعي المصور أخلاقيات ومبادئ المهنة، حيث إن بعض الصور التي تم التقاطها للفنانين على الريد كاربت مؤخرا لقطات لا أخلاقية من المصور.
وأضاف أنه كان يقوم بتصوير الرئيس الراحل محمد نجيب، لإحدى الإصدارات العربية وكان يعيش حياة متواضعة جدا، فحرصت على عدم إظهارها في الصور حرصا على سمعة بلدي، فخسرت سبقا صحفيا ولكنني كسبت أدبيا.
