بعد حرب قوية تخوضها الدولة المصرية ضد الإرهاب في العريش، قررت زينة ترك العريش والانتقال إلى القاهرة باحثة عن سوق جديدة تصلح لتسويق منتجاتها السيناوية والتي تحافظ بها على ثقافة وهوية تلك المنطقة التي شهدت طفولتها، لتنطلق إلى المشاركة في المهرجانات التي تنظمها وزارة التضامن، وأخرى دولية تابعة لهيئات أو مؤسسات، وكل ذلك من خلال بدروم صغير في أحد البنايات في منطقة شبرا مصر التي تعتبرها مهد لعملها في القاهرة تعلم فيها السيدات هذا النوع من الفن ليكونوا نواة جديدة لخط إنتاج فني تجاري لكسب لقمة عيش وإفراز قطع فنية في صورة ملابس وإكسسوار سيناوي.
تليفزيون البوابة
من بيت في العريش إلى "بدروم" في شبرا.. رحلة "زينة" للحفاظ على عملها
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق