أشاد المهندس محمد فرج عامر، رئيس لجنة الصناعة بمجلس النواب، بالقضايا التى بحثها الرئيس عبدالفتاح السيسي على مستوى القمة مع المستشار النمساوى سيباستيان كورتز، خلال زيارته الحالية للعاصمة النمساوية فيينا، مؤكدا أن حديث وتقدير وترحيب المستشار النمساوى بالرئيس السيسى فى النمسا واعتباره صديقًا عزيزًا، إنما هو تقدير لمصر وشعبها العظيم.
وقال عامر، فى بيان له أصدره اليوم الثلاثاء: إن تأكيد مستشار النمسا حرص بلاده على مواصلة الارتقاء بالعلاقات مع مصر وتعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين على جميع المستويات، لا سيما فى ضوء دور مصر المحورى كركيزة للاستقرار والأمن والسلام فى الشرق الأوسط وأفريقيا، إنما هو دليل قاطع على مكانة مصر الدولية المرموقة.
واعتبر عامر، إشادة "كورتز" بالإصلاحات الاقتصادية الشاملة فى مصر، والتى كان مؤداها التحسن الملحوظ فى مؤشرات الاقتصاد المصرى بأنها دليل قاطع على نجاحات الرئيس السيسى ومصر فى مسيرة الاقتصاد المصرى، معلنا تأييده التام لحرص القاهرة وفيينا على ضرورة عقد اللجنة المشتركة للتعاون الاقتصادى والفنى فى أقرب فرصة لوضع تصور محدد للمشروعات التى يمكن تدشينها مستقبلًا بين البلدين والتوافق حول عقدها خلال عام 2019 للمرة الأولى منذ عام 2010، الأمر الذى من شأنه أن يعمل على زيادة حجم التبادل التجارى بين البلدين وإحداث نقلة نوعية فى العلاقات الاقتصادية المصرية النمساوية، خاصة بمشاركة الشركات النمساوية فى تنفيذ المشروعات القومية العملاقة فى مصر كتنمية المحور الاقتصادى لمنطقة قناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة.
وقال عامر، فى بيان له أصدره اليوم الثلاثاء: إن تأكيد مستشار النمسا حرص بلاده على مواصلة الارتقاء بالعلاقات مع مصر وتعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين على جميع المستويات، لا سيما فى ضوء دور مصر المحورى كركيزة للاستقرار والأمن والسلام فى الشرق الأوسط وأفريقيا، إنما هو دليل قاطع على مكانة مصر الدولية المرموقة.
واعتبر عامر، إشادة "كورتز" بالإصلاحات الاقتصادية الشاملة فى مصر، والتى كان مؤداها التحسن الملحوظ فى مؤشرات الاقتصاد المصرى بأنها دليل قاطع على نجاحات الرئيس السيسى ومصر فى مسيرة الاقتصاد المصرى، معلنا تأييده التام لحرص القاهرة وفيينا على ضرورة عقد اللجنة المشتركة للتعاون الاقتصادى والفنى فى أقرب فرصة لوضع تصور محدد للمشروعات التى يمكن تدشينها مستقبلًا بين البلدين والتوافق حول عقدها خلال عام 2019 للمرة الأولى منذ عام 2010، الأمر الذى من شأنه أن يعمل على زيادة حجم التبادل التجارى بين البلدين وإحداث نقلة نوعية فى العلاقات الاقتصادية المصرية النمساوية، خاصة بمشاركة الشركات النمساوية فى تنفيذ المشروعات القومية العملاقة فى مصر كتنمية المحور الاقتصادى لمنطقة قناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة.
وأكد "عامر" أن هذه القمة ستكون لها نتائجها الإيجابية والكبيرة لصالح البلدين وفى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية وغيرها.
