قال محلل أمريكي: إن روسيا والصين ستواصلان تطوير ترساناتهما الصاروخية لإبعاد ناقلات الطائرات الأمريكية، مؤكدة أن السفن الحربية المتقدمة لم تعد تعطي واشنطن القدرة الإستراتيجية التي تريدها.
وأدلى البروفيسور دنيس ايتلير، وهو باحث في كاليفورنيا، بهذه التصريحات وهو يعكس مقالًا نشرته مجلة "بيزنس إنسايدر"، التي تقول إن حاملات الطائرات الأمريكية أصبحت "رمزًا غامضًا" للبراعة العسكرية الأمريكية ولا تستطيع واشنطن تحمل خسارة أحدها.
ويحذر المقال من أن روسيا والصين قد حققتا تكنولوجيا صاروخية يمكن أن تكلف الولايات المتحدة "حربها القادمة" إذا ارتكبت خطأ في نشر حاملات الطائرات في المكان الخطأ والوقت الخاطئ.
تمتلك البحرية الأمريكية حاليا حاليا 11 ناقلة طائرات عملياتية. وتبلغ حمولتا ناقلات نيميتز التي تعمل بالطاقة النووية 130 قدم فوق الماء وطولها أكثر من 1000 قدم، وتضم ما يصل إلى 80 طائرة وما يصل إلى 7000 بحار.
هذه الأرقام، رغم أنها مثيرة للإعجاب، يمكن أن تتسبب أيضًا في مشاكل وأضرار جسيمة عندما تبحر السفن الحربية في عمق أراضي العدو، حيث تكون عرضة للصواريخ المضادة للسفن المتقدمة.
وأدلى البروفيسور دنيس ايتلير، وهو باحث في كاليفورنيا، بهذه التصريحات وهو يعكس مقالًا نشرته مجلة "بيزنس إنسايدر"، التي تقول إن حاملات الطائرات الأمريكية أصبحت "رمزًا غامضًا" للبراعة العسكرية الأمريكية ولا تستطيع واشنطن تحمل خسارة أحدها.
ويحذر المقال من أن روسيا والصين قد حققتا تكنولوجيا صاروخية يمكن أن تكلف الولايات المتحدة "حربها القادمة" إذا ارتكبت خطأ في نشر حاملات الطائرات في المكان الخطأ والوقت الخاطئ.
تمتلك البحرية الأمريكية حاليا حاليا 11 ناقلة طائرات عملياتية. وتبلغ حمولتا ناقلات نيميتز التي تعمل بالطاقة النووية 130 قدم فوق الماء وطولها أكثر من 1000 قدم، وتضم ما يصل إلى 80 طائرة وما يصل إلى 7000 بحار.
هذه الأرقام، رغم أنها مثيرة للإعجاب، يمكن أن تتسبب أيضًا في مشاكل وأضرار جسيمة عندما تبحر السفن الحربية في عمق أراضي العدو، حيث تكون عرضة للصواريخ المضادة للسفن المتقدمة.