أعلن السفير عمر عامر، سفير مصر في النمسا، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي سيستهل برنامج زيارته إلى العاصمة النمساوية فيينا بلقاء مع الرئيس النمساوي صباح غدٍ الاثنين.
وأضاف عامر، أن الرئيس سيلتقي عقب ذلك مع المستشار النمساوي سيباستيان كورتز، بمقر المستشارية، ومن المقرر أن يشهد السيسي وكورتز التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون بين الجانبين.
جاء ذلك في تصريحات للسفير عامر بمقر السفارة المصرية في فيينا للوفد الإعلامي المرافق للرئيس السيسي.
وأضاف عامر، أنه من المقرر أن يلتقي الرئيس السيسي عقب ذلك برئيس البرلمان النمساوي.
وكشف عامر، أن برنامج الرئيس السيسي يوم الثلاثاء المقبل سيشهد المشاركة في أعمال منتدى أوروبا أفريقيا، بحضور أكثر من 50 رئيس دولة ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.
وقال السفير المصري إن الرئيس السيسي سيشارك في أكثر من مائدة مستديرة على هامش فعاليات المنتدى.
وأكد السفير عمر عامر أن الرئيس السيسي سيختتم برنامج زيارته للعاصمة فيينا، صباح الأربعاء المقبل، بعقد لقاء مع 12 من كبرى الشركات النمساوية، وعدد من رجال الأعمال المصريين والذي تنظمه الغرفة التجارية النمساوية.
وأشار السفير عمر عامر إلى أن السيسي سيعرض مستجدات الأوضاع في مصر فيما يخص جهود الدولة في الإصلاح الاقتصادي، وكافة الفرصة الاستثمارية فيما يخص المشروعات القومية الكبرى.
وأضاف عامر، أن الرئيس سيلتقي عقب ذلك مع المستشار النمساوي سيباستيان كورتز، بمقر المستشارية، ومن المقرر أن يشهد السيسي وكورتز التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون بين الجانبين.
جاء ذلك في تصريحات للسفير عامر بمقر السفارة المصرية في فيينا للوفد الإعلامي المرافق للرئيس السيسي.
وأضاف عامر، أنه من المقرر أن يلتقي الرئيس السيسي عقب ذلك برئيس البرلمان النمساوي.
وكشف عامر، أن برنامج الرئيس السيسي يوم الثلاثاء المقبل سيشهد المشاركة في أعمال منتدى أوروبا أفريقيا، بحضور أكثر من 50 رئيس دولة ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.
وقال السفير المصري إن الرئيس السيسي سيشارك في أكثر من مائدة مستديرة على هامش فعاليات المنتدى.
وأكد السفير عمر عامر أن الرئيس السيسي سيختتم برنامج زيارته للعاصمة فيينا، صباح الأربعاء المقبل، بعقد لقاء مع 12 من كبرى الشركات النمساوية، وعدد من رجال الأعمال المصريين والذي تنظمه الغرفة التجارية النمساوية.
وأشار السفير عمر عامر إلى أن السيسي سيعرض مستجدات الأوضاع في مصر فيما يخص جهود الدولة في الإصلاح الاقتصادي، وكافة الفرصة الاستثمارية فيما يخص المشروعات القومية الكبرى.
