بحث الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور -خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب- مسألة الهجرة وتوفير فرص العمل.
وكتب لوبيز أوبرادور -في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" نقلتها صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية في موقعها الاليكتروني اليوم الخميس- "بطريقة محترمة وودية ناقشنا مسألة الهجرة وإمكانية تنفيذ برنامج مشترك لتطوير وتوفير فرص العمل في أمريكا الوسطى والمكسيك".
ودعا الرئيس المكسيكي، الولايات المتحدة إلى الانضمام إلى جهود "خطة مارشال" لاستثمار ما يقرب من 20 مليار دولار في الاستثمارات العامة والخاصة بأمريكا الوسطى لتوفير فرص العمل، ومن ثم لن يضطر المواطنون هناك للهجرة.
وقال لوبيز أوبرادور، الذي تولى رئاسة المكسيك في الأول من ديسمبر، إنه يأمل في جعل الهجرة خياراً وليس ضرورة للفقراء في المنطقة.
وكانت قضية الهجرة قد برزت خلال الشهر الماضي عندما وصلت قافلة تضم حوالي سبعة آلاف مهاجر إلى مدينة تيخوانا الحدودية وحاول بعضهم الدخول إلى الولايات المتحدة.
وصرحت وزيرة الداخلية المكسيكية أولجا سانشيز كوردير في وقت سابق بأن حكومة المكسيك ستغلق كل المداخل غير القانونية على حدودها الجنوبية مع جواتيمالا، غير أنها لم تقل بالتحديد كيف تخطط البلاد لإنجاز تلك المهمة الشاقة.
وكانت الهجرة غير الشرعية من الموضوعات الرئيسية خلال حملة ترامب الانتخابية وتطرق للقضية مرارا قبل انتخابات التجديد النصفي في السادس من نوفمبر ونشر 5800 جندي أمريكي تقريبا على الحدود.
وجدد ترامب الوعد الذي قطعه خلال حملته الانتخابية بإنشاء جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك على الرغم من أن المكسيك رفضت أكثر من مرة طلبه بتحمل تكاليف المشروع التي تقدر بمليارات الدولارات.
وكتب لوبيز أوبرادور -في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" نقلتها صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية في موقعها الاليكتروني اليوم الخميس- "بطريقة محترمة وودية ناقشنا مسألة الهجرة وإمكانية تنفيذ برنامج مشترك لتطوير وتوفير فرص العمل في أمريكا الوسطى والمكسيك".
ودعا الرئيس المكسيكي، الولايات المتحدة إلى الانضمام إلى جهود "خطة مارشال" لاستثمار ما يقرب من 20 مليار دولار في الاستثمارات العامة والخاصة بأمريكا الوسطى لتوفير فرص العمل، ومن ثم لن يضطر المواطنون هناك للهجرة.
وقال لوبيز أوبرادور، الذي تولى رئاسة المكسيك في الأول من ديسمبر، إنه يأمل في جعل الهجرة خياراً وليس ضرورة للفقراء في المنطقة.
وكانت قضية الهجرة قد برزت خلال الشهر الماضي عندما وصلت قافلة تضم حوالي سبعة آلاف مهاجر إلى مدينة تيخوانا الحدودية وحاول بعضهم الدخول إلى الولايات المتحدة.
وصرحت وزيرة الداخلية المكسيكية أولجا سانشيز كوردير في وقت سابق بأن حكومة المكسيك ستغلق كل المداخل غير القانونية على حدودها الجنوبية مع جواتيمالا، غير أنها لم تقل بالتحديد كيف تخطط البلاد لإنجاز تلك المهمة الشاقة.
وكانت الهجرة غير الشرعية من الموضوعات الرئيسية خلال حملة ترامب الانتخابية وتطرق للقضية مرارا قبل انتخابات التجديد النصفي في السادس من نوفمبر ونشر 5800 جندي أمريكي تقريبا على الحدود.
وجدد ترامب الوعد الذي قطعه خلال حملته الانتخابية بإنشاء جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك على الرغم من أن المكسيك رفضت أكثر من مرة طلبه بتحمل تكاليف المشروع التي تقدر بمليارات الدولارات.
