أراد أن تكون حياته هو وأولاده كباقى الناس، لكن الرياح تأتى دوما بما لا تشتهى السفن، فضاقت عليه الدنيا بما رحبت، بعدما أصيب بالمرض وأصبح مريضا بالقلب، قعيدا بالفراش، غير قادر على الإنفاق على أسرته.
يقول «أحمد»، ٥٠ عاما: «زادت مأساتى بسبب نفقات العلاج، التى وصلت إلى ١٠٠٠ جنيه شهريا، وفشلى لعدم مقدرتى الصحية على العمل وبذل أى مجهود".
وأناشد الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، علاجى على نفقة الدولة، ضمن الحالات الحرجة، وأن يكون لى مصدر دخل، أستطيع منه الإنفاق على أسرتى الصغيرة".