قال طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن مظاهرات السترات الصفراء، ليست الأولى من نوعها التي تتم في تاريخ فرنسا، وإنما كان هناك عدد من التظاهرات التى تمت خلال ولاية عدد من الرؤساء كما حدث في ستينيات القرن الماضي، وتبعها عدد من المظاهرات.
وأشار الخولي، في تصريحات لـ"بوابة البرلمان"، اليوم الاثنين، إلى ارتباط عدد من المظاهرات بالحالة الاقتصادية، لافتًا إلى أهمية الخطوات التى اتخذها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لاحتواء الغضب الموجود من بعض القرارات الاقتصادية التى اتخذها منذ توليه زمام الحكم.
وأضاف أن المتظاهرين انقسموا إلى شقين، فالأول يسعى إلى اتخاذ إجراءات للإصلاح، ودعا لحوار يتبناه البرلمان الفرنسي لاحتواء الأزمة، فضلًا عن بعض الدعوات لإمكانية اللجوء لحل سياسي، بينما البعض الآخر يرى أن خيار التظاهر هو الخيار الأمثل، مشيرًا إلى أن بعض الأطراف الداخلية والخارجية يسعون للاستفادة من تلك المظاهرات، خاصة اليمين المتشدد في فرنسا.
وأشار الخولي، في تصريحات لـ"بوابة البرلمان"، اليوم الاثنين، إلى ارتباط عدد من المظاهرات بالحالة الاقتصادية، لافتًا إلى أهمية الخطوات التى اتخذها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لاحتواء الغضب الموجود من بعض القرارات الاقتصادية التى اتخذها منذ توليه زمام الحكم.
وأضاف أن المتظاهرين انقسموا إلى شقين، فالأول يسعى إلى اتخاذ إجراءات للإصلاح، ودعا لحوار يتبناه البرلمان الفرنسي لاحتواء الأزمة، فضلًا عن بعض الدعوات لإمكانية اللجوء لحل سياسي، بينما البعض الآخر يرى أن خيار التظاهر هو الخيار الأمثل، مشيرًا إلى أن بعض الأطراف الداخلية والخارجية يسعون للاستفادة من تلك المظاهرات، خاصة اليمين المتشدد في فرنسا.
