قال قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن الاستعداد لميلاد السيد المسيح يأتي عن طريق 3 درجات:
أولًا: الصوم تدريب للإرادة والأصوام التي تأتي قبل ميلاد المسيح وبعد صعوده نأكل فيها سمك للتخفيف. وكيف أن الإنسان يصوم عن الخطيو. فرصة لمراجعة النفس والتوبة.
وأضاف البابا تواضروس الثاني خلال كلمته التي ألقاها صباح اليوم بقدأس تدشين 6 مذابح بكاتدرائية دير القديس الأنبا برسوم العريان بالمعصرة، إيبارشية حلوان، بان الامر الثاني وهو التسبيح وصوم الميلاد 43 يوما، منها شهر قبل الميلاد نبدأ فيه سهرات التسبيح ويدور حول السيدة العذراء. فهي النموذج وهي كنز الفضائل. والسهرات بالليل رمز للعهد القديم. والقداس في بداية النور. فالإنسان ينتقل من ظلمة الخطية إلى نور الحياة الأبدية. وهي فرصه للتأمل فيما نسبح به. وشخصية العذراء شخصية جامعة.
وتابع البابا تواضروس بأن الأمر الثالث هو القراءات الإنجيلية أي علاقة الكنيسه بالكتاب المقدس علاقه مبدعة. إنجيل القداس في 4 أسابيع هو اصحاح واحد من الانجيل (لو١) 80 آية. ويمكن اختصاره في "وعد ربنا" و"تحقيق وعده".. البشرية عاشت تلك القصة من أيام آدم.
من المناسب لنا في هذا الصوم قراءة إنجيل معلمنا لوقا البشير، فيكون لنا أمل في العام الجديد لنبدأ بداية جديدة.
واستطرد البابا تواضروس بأن اليوم يوم فرح وتدشين مذابح وأيقونة الشرقية وأيقونة العشاء الرباني والصليب. يكون يوم فرح والتعمير في هذه المنطقة تعمير كبير، ويعيش أنبا بسنتي ويعمر مع الآباء الكهنة والمكرسات والأراخنة والشمامسة وكان أنبا بسنتي بيقول إن في أيقونات كثيرة عملتها المكرسات ونفرح بهذه الكنيسة. وهذا التدشين ربنا يبارك حياتكم.
واختتم البابا تواضروس الثاني كلمته قائلًا: دشنا المذبح الأوسط على اسم الأنبا برسوم شفيع هذه المنطقة والمذبح البحري على اسم مارجرجس والمذبح القبلي على اسم أبوسيفين ويكونوا هم شفعاء لكم وزرت أيضا الكنيسة الأثرية.
أولًا: الصوم تدريب للإرادة والأصوام التي تأتي قبل ميلاد المسيح وبعد صعوده نأكل فيها سمك للتخفيف. وكيف أن الإنسان يصوم عن الخطيو. فرصة لمراجعة النفس والتوبة.
وأضاف البابا تواضروس الثاني خلال كلمته التي ألقاها صباح اليوم بقدأس تدشين 6 مذابح بكاتدرائية دير القديس الأنبا برسوم العريان بالمعصرة، إيبارشية حلوان، بان الامر الثاني وهو التسبيح وصوم الميلاد 43 يوما، منها شهر قبل الميلاد نبدأ فيه سهرات التسبيح ويدور حول السيدة العذراء. فهي النموذج وهي كنز الفضائل. والسهرات بالليل رمز للعهد القديم. والقداس في بداية النور. فالإنسان ينتقل من ظلمة الخطية إلى نور الحياة الأبدية. وهي فرصه للتأمل فيما نسبح به. وشخصية العذراء شخصية جامعة.
وتابع البابا تواضروس بأن الأمر الثالث هو القراءات الإنجيلية أي علاقة الكنيسه بالكتاب المقدس علاقه مبدعة. إنجيل القداس في 4 أسابيع هو اصحاح واحد من الانجيل (لو١) 80 آية. ويمكن اختصاره في "وعد ربنا" و"تحقيق وعده".. البشرية عاشت تلك القصة من أيام آدم.
من المناسب لنا في هذا الصوم قراءة إنجيل معلمنا لوقا البشير، فيكون لنا أمل في العام الجديد لنبدأ بداية جديدة.
واستطرد البابا تواضروس بأن اليوم يوم فرح وتدشين مذابح وأيقونة الشرقية وأيقونة العشاء الرباني والصليب. يكون يوم فرح والتعمير في هذه المنطقة تعمير كبير، ويعيش أنبا بسنتي ويعمر مع الآباء الكهنة والمكرسات والأراخنة والشمامسة وكان أنبا بسنتي بيقول إن في أيقونات كثيرة عملتها المكرسات ونفرح بهذه الكنيسة. وهذا التدشين ربنا يبارك حياتكم.
واختتم البابا تواضروس الثاني كلمته قائلًا: دشنا المذبح الأوسط على اسم الأنبا برسوم شفيع هذه المنطقة والمذبح البحري على اسم مارجرجس والمذبح القبلي على اسم أبوسيفين ويكونوا هم شفعاء لكم وزرت أيضا الكنيسة الأثرية.
