قال تيسير عبدالفتاح، رئيس مركز ومدينة الواحات البحرية، إن المرأة لها دور كبير بالمجتمع وهي اساس الاسرة، وبدونها لا يمكن ان يكون هناك مجتع ناجح، لافتًا الى انه يجب توجيه الابناء على انماط السلوك الاجتماعي والاخلاقي الصحيح القائم علي إلغاء فكرة تفوق احد الجنسين علي الاخر.
وأضاف انه لوحظ مؤخرا أن العوامل الاقتصادية في بعض الأوقات تكون سببًا للعنف ضد المرأة وهو أمر غير مقبول ويجب على الزوجين التعاون الكامل لانشاء حياة سعيدة.
وأضاف ان المرأة دورها أكبر من دور الرجل وان أى عنف ضد المرأة يؤثر بالسلب علي الاسرة كلها.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها مركز الواحات البحرية بعنوان العنف ضد المرأة والعنف الاسري، بحضور محمد عبد الحليم نقيب شرطة بقسم الواحات والدكتور نبيل عبد الباري استشاري الصحة النفسية وهاني عبد الله مدير تسوية المنازعات بمحكمة الاسرة، ودعاء عبد الصادق اخصائية اجتماعية.
فيما اشار استشارى الصحة النفسية، ان العنف ضد المرأة يترتب عليه اضطراب الحياة الزوجية وعدم تمكنها من القيام بدورها في الاسرة والمجتمع، مضيفًا ان المشاكل تضر ايضا بالاطفال ويصبح الطفل الضحية ويصيبه الضرر مثل الاكتئاب وانجذابه للانحراف (كالتدخين او ما شبه ذلك من اعمال سيئة ) وعدم الرغبة في التواصل مع افراد الاسرة، مؤكدًا علي التشديد في تطبيق القوانين المتعلقة بجزاء الممارسين للعنف، والحرص علي تعليم الاطفال القيم والمبادئ التي يحترم بها المرأة ويقدرها حتي لا يؤثر عليهم في المستقبل.
كما قالت الاخصائية الاجتماعية دعاء عبدالصادق في كلمتها خلال الندوة، بان المرأة لها القدرة علي تحمل الحياة وإدارة الامور الاسُرية في منزلها وفي المجتمع ولابد من وقوف الرجل بجوار زوجته، مؤكدة على ضرورة السعي لتوعية المجتمع اعلاميا حول قيمة المرأة واهميتها وان لها حقوقا وعليها من واجبات، ونشر الثقافة العملية في الحث في معرفة السلوك الاجتماعي، والاخلاقي الصحيح.
وأضاف انه لوحظ مؤخرا أن العوامل الاقتصادية في بعض الأوقات تكون سببًا للعنف ضد المرأة وهو أمر غير مقبول ويجب على الزوجين التعاون الكامل لانشاء حياة سعيدة.
وأضاف ان المرأة دورها أكبر من دور الرجل وان أى عنف ضد المرأة يؤثر بالسلب علي الاسرة كلها.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها مركز الواحات البحرية بعنوان العنف ضد المرأة والعنف الاسري، بحضور محمد عبد الحليم نقيب شرطة بقسم الواحات والدكتور نبيل عبد الباري استشاري الصحة النفسية وهاني عبد الله مدير تسوية المنازعات بمحكمة الاسرة، ودعاء عبد الصادق اخصائية اجتماعية.
فيما اشار استشارى الصحة النفسية، ان العنف ضد المرأة يترتب عليه اضطراب الحياة الزوجية وعدم تمكنها من القيام بدورها في الاسرة والمجتمع، مضيفًا ان المشاكل تضر ايضا بالاطفال ويصبح الطفل الضحية ويصيبه الضرر مثل الاكتئاب وانجذابه للانحراف (كالتدخين او ما شبه ذلك من اعمال سيئة ) وعدم الرغبة في التواصل مع افراد الاسرة، مؤكدًا علي التشديد في تطبيق القوانين المتعلقة بجزاء الممارسين للعنف، والحرص علي تعليم الاطفال القيم والمبادئ التي يحترم بها المرأة ويقدرها حتي لا يؤثر عليهم في المستقبل.
كما قالت الاخصائية الاجتماعية دعاء عبدالصادق في كلمتها خلال الندوة، بان المرأة لها القدرة علي تحمل الحياة وإدارة الامور الاسُرية في منزلها وفي المجتمع ولابد من وقوف الرجل بجوار زوجته، مؤكدة على ضرورة السعي لتوعية المجتمع اعلاميا حول قيمة المرأة واهميتها وان لها حقوقا وعليها من واجبات، ونشر الثقافة العملية في الحث في معرفة السلوك الاجتماعي، والاخلاقي الصحيح.
