قالت تقارير صحفية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، غادر قمة الـ20 الاقتصادية، دون إنجازات تُذكر.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، أن سبب هدوء ترامب، إنشغاله بالتحقيق معه في معاملاته المزعومة مع الكرملين، وأن التحقيقات بدأت تسير في منحنى متسارع.
من ناحية أخرى، ربما الجهود المتضافرة التي يبذلها مضيفوه الأرجنتينيون والقوى العالمية الأخرى لتفادي الخلاف في القمم السابقة سببا آخر لمرور القمة دون أن يفعل ترامب بها أي شيء.
وكان الحدث الأبرز لترامب في تلك القمة، هو تناول العشاء مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، وانتهى الأمر بتسوية الأوضاع بين البلدين، حيث وافق ترامب على عدم فرض جولة جديدة من الرسوم الجمركية على السلع الصينية والطاقة والسلع الصناعية، لكن لا يوجد سبب كبير للتفكير في أن المحادثات المستقبلية ستحقق تقدمًا كبيرًا في بعض النقاط الشائكة الشائكة بين البلدين، بما في ذلك ممارسة الصين لنقل التكنولوجيا القسري من الشركات الأمريكية.
وأكد التقرير، أن ترامب في هذه القمة لم يقوم بأي إنجاز يذكر، ولم يلتفت أحدًا إليه مثلما يحدث في أي حدث يكون الرئيس الأمريكي متواجدًا به.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، أن سبب هدوء ترامب، إنشغاله بالتحقيق معه في معاملاته المزعومة مع الكرملين، وأن التحقيقات بدأت تسير في منحنى متسارع.
من ناحية أخرى، ربما الجهود المتضافرة التي يبذلها مضيفوه الأرجنتينيون والقوى العالمية الأخرى لتفادي الخلاف في القمم السابقة سببا آخر لمرور القمة دون أن يفعل ترامب بها أي شيء.
وكان الحدث الأبرز لترامب في تلك القمة، هو تناول العشاء مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، وانتهى الأمر بتسوية الأوضاع بين البلدين، حيث وافق ترامب على عدم فرض جولة جديدة من الرسوم الجمركية على السلع الصينية والطاقة والسلع الصناعية، لكن لا يوجد سبب كبير للتفكير في أن المحادثات المستقبلية ستحقق تقدمًا كبيرًا في بعض النقاط الشائكة الشائكة بين البلدين، بما في ذلك ممارسة الصين لنقل التكنولوجيا القسري من الشركات الأمريكية.
وأكد التقرير، أن ترامب في هذه القمة لم يقوم بأي إنجاز يذكر، ولم يلتفت أحدًا إليه مثلما يحدث في أي حدث يكون الرئيس الأمريكي متواجدًا به.