تقدم سمير صبري، المحامي، ببلاغ عاجل للنائب العام ضد الفنانة رانيا يوسف، بتهمة الإساءة لسمعة المرأة المصرية، في حفل ختام الدورة الـ40 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى، حيث ارتدت فستانا أشبه بـ"المايوه الكات"، وعليه طبقة من التل المطرز إلى آخره.
وقال نص البلاغ: "فستان بذيء مقزز ارتدته رانيا يوسف خلال حفل ختام الدورة الـ40 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى أثناء حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الذى نعتبره جميعا من أهم الفعاليات الدولية التى تمس صورة الفن المصرى والعربى أمام العالم فى مواجهة ثقافة التطرف والإرهاب، غير أن المظهر الذى بدت عليه المبلغ ضدها لا يتوافق مع تقاليد المجتمع وقيمه وطبائعه الأخلاقية، الأمر الذى أساء لدور المهرجان وسمعة المرأة المصرية بصفة خاصة والمجتمع بأكمله وقيمه وثوابته وتقاليده وعاداته".
وأضاف: "علقت مصممة أزياء مرموقة على إطلالة رانيا يوسف في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الأربعين قائلة: شعرت بالصدمة لظهورها بهذه الإطلالة غير الموفقة، وأضافت أن فكرة الفستان قائمة على الابتذال، حيث حاولت رانيا لفت الأنظار في حفل الافتتاح ولكن لم يحالفها الحظ آنذاك، حيث أرى أن فستانها كان شاذًا وخارج عن نطاق العادات والتقاليد المصرية، وأذكر أن فساتين هيفاء الشهيرة لم تصل جرأتها إلى هذه الدرجة، وحول ما تردد عن ارتداء رانيا لبنطال شفاف تحت الفستان، نفت مصممة الأزياء هذا الكلام قائلة: "لا يوجد بنطلون تحت الفستان، هذا كلام غير صحيح".
وتابع البلاغ: "في ذات الوقت أصدرت نقابة الممثلين بيانا صحفيا قالت فيه ورغم إيماننا بحرية الفنان الشخصية إيمانا مطلقا فإننا نهيب إدراك مسئوليتهم العامة تجاه جماهير تقدر فنهم، ولذلك ستقوم النقابة بالتحقيق مع من تراه تجاوز فى حق المجتمع، وسيلقى الجزاء المناسب، حتى تضمن عدم تكرار ذلك بالتنسيق مع الإدارة العليا للمهرجانات".
وأضاف: "من الثابت أن الفعل الإجرامي الذي ارتكبته المبلغ ضدها رانيا يوسف توافرت فيه شرائط جريمة الفعل العلني الفاضح والذي يخدش الحياء العام الذي ورد بنص المادة 278 من قانون العقوبات والتي جاء نصها صريحا على كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا بالحياء يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وغرامة لا تقل عن ثلاثة آلاف جنيه، ولا تزيد على خمسة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
وطالب البلاغ بإحالة المبلغ ضدها رانيا يوسف، إلى المحاكمة العاجلة.
وقال نص البلاغ: "فستان بذيء مقزز ارتدته رانيا يوسف خلال حفل ختام الدورة الـ40 لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى أثناء حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الذى نعتبره جميعا من أهم الفعاليات الدولية التى تمس صورة الفن المصرى والعربى أمام العالم فى مواجهة ثقافة التطرف والإرهاب، غير أن المظهر الذى بدت عليه المبلغ ضدها لا يتوافق مع تقاليد المجتمع وقيمه وطبائعه الأخلاقية، الأمر الذى أساء لدور المهرجان وسمعة المرأة المصرية بصفة خاصة والمجتمع بأكمله وقيمه وثوابته وتقاليده وعاداته".
وأضاف: "علقت مصممة أزياء مرموقة على إطلالة رانيا يوسف في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الأربعين قائلة: شعرت بالصدمة لظهورها بهذه الإطلالة غير الموفقة، وأضافت أن فكرة الفستان قائمة على الابتذال، حيث حاولت رانيا لفت الأنظار في حفل الافتتاح ولكن لم يحالفها الحظ آنذاك، حيث أرى أن فستانها كان شاذًا وخارج عن نطاق العادات والتقاليد المصرية، وأذكر أن فساتين هيفاء الشهيرة لم تصل جرأتها إلى هذه الدرجة، وحول ما تردد عن ارتداء رانيا لبنطال شفاف تحت الفستان، نفت مصممة الأزياء هذا الكلام قائلة: "لا يوجد بنطلون تحت الفستان، هذا كلام غير صحيح".
وتابع البلاغ: "في ذات الوقت أصدرت نقابة الممثلين بيانا صحفيا قالت فيه ورغم إيماننا بحرية الفنان الشخصية إيمانا مطلقا فإننا نهيب إدراك مسئوليتهم العامة تجاه جماهير تقدر فنهم، ولذلك ستقوم النقابة بالتحقيق مع من تراه تجاوز فى حق المجتمع، وسيلقى الجزاء المناسب، حتى تضمن عدم تكرار ذلك بالتنسيق مع الإدارة العليا للمهرجانات".
وأضاف: "من الثابت أن الفعل الإجرامي الذي ارتكبته المبلغ ضدها رانيا يوسف توافرت فيه شرائط جريمة الفعل العلني الفاضح والذي يخدش الحياء العام الذي ورد بنص المادة 278 من قانون العقوبات والتي جاء نصها صريحا على كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا بالحياء يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وغرامة لا تقل عن ثلاثة آلاف جنيه، ولا تزيد على خمسة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
وطالب البلاغ بإحالة المبلغ ضدها رانيا يوسف، إلى المحاكمة العاجلة.
