أكدت صحيفة "عكاظ" السعودية، اليوم السبت، أنه رغم حملات التشويه والهجمات الشرسة التي حاول من خلالها المغرضون التشويش، يبقى للمملكة دورها الفاعل على المستوى العالمي في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وبقيت السعودية بذلك السمت الهادئ الذي تتميز به، رافعة رأسها عاليا دون أن تلقي بالا لكل ما قيل ويقال، واثقة من ذاتها ومن مواقفها الشفافة الرافضة للابتزاز والمساومة.
وكتبت الصحيفة - في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (الحضور السعودي المميز) - "تأتي المشاركة السعودية الفاعلة برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في قمة مجموعة العشرين المنعقدة في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس حاليا، لتؤكد متانة وصلابة التوجهات الاقتصادية والإنمائية التي تقوم بها المملكة".
وأوضحت أن السياسات السعودية السائرة بمنتهى التؤدة في تحقيق آمال شعبها وشعوب المنطقة، المتطلعة إلى الاستقرار والرخاء، لا يمكن لها إلا أن تجعل السعودية تقف في مصاف القوى الأولى اقتصاديا على مستوى العالم التي تلتقي في مثل هذه القمم لتقرر مسارات الاقتصادات العالمية.
وختمت الصحيفة بقولها: "ومن هنا كان الحضور المميز للمملكة في قمة العشرين من خلال وفدها صاحب الرؤية المستقبلية والطموحات، دليلا على مضيها في طريقها الذي اختطته لنفسها لتعبر به إلى غد أكثر إشراقا، بكامل ثقتها وتصميمها على بلوغ ما تريد مهما تطاول الأقزام وجعجع الحاقدون".
وكتبت الصحيفة - في افتتاحيتها التي جاءت تحت عنوان (الحضور السعودي المميز) - "تأتي المشاركة السعودية الفاعلة برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في قمة مجموعة العشرين المنعقدة في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيريس حاليا، لتؤكد متانة وصلابة التوجهات الاقتصادية والإنمائية التي تقوم بها المملكة".
وأوضحت أن السياسات السعودية السائرة بمنتهى التؤدة في تحقيق آمال شعبها وشعوب المنطقة، المتطلعة إلى الاستقرار والرخاء، لا يمكن لها إلا أن تجعل السعودية تقف في مصاف القوى الأولى اقتصاديا على مستوى العالم التي تلتقي في مثل هذه القمم لتقرر مسارات الاقتصادات العالمية.
وختمت الصحيفة بقولها: "ومن هنا كان الحضور المميز للمملكة في قمة العشرين من خلال وفدها صاحب الرؤية المستقبلية والطموحات، دليلا على مضيها في طريقها الذي اختطته لنفسها لتعبر به إلى غد أكثر إشراقا، بكامل ثقتها وتصميمها على بلوغ ما تريد مهما تطاول الأقزام وجعجع الحاقدون".
