اليوم تحل ذكرى ميلاد الممثلة شيرين سيف النصر، جميلة جميلات السينما، ذات الملامح الأوروبية، التي ذاع صيتها في فترة التسعينيات، لكنها هاجرت مؤخرا إلى الأردن لتستقر به بعيدا عن وطنها مصر.
شاركت فى "المال والبنون" و"اللص الذي أحبه" و"على باب الوزير" و"سواق الهانم" و"النوم في العسل" وأعمال فنية عديدة أخرى.
ولدت في 27 نوفمبر عام 1967، في الأردن لأب مصري من أصول شركسية، الصحفي "إلهام سيف النصر"، وأم فلسطينية من عائلة هاشم المقدسية، وأتمت الـ51 عاما من عمرها.
تخرجت عام 1991 فى كلية الحقوق، وقضت عدة سنوات في فرنسا، والتقى بها الفنان يوسف فرنسيس، بالسفارة المصرية، أثناء عمله هناك، وقدمها للسينما المصرية، ثم عملت بعدها في التليفزيون المصري.
تزوجت 3 مرات، الأولى كانت من رجل الأعمال السعودي "عبدالعزيز الإبراهيمى"، شقيق مالك محطة إم بي سي، والزيجة الثانية كانت من المطرب "مدحت صالح"، لتنتهي حياتهما الزوجية سويا بالطلاق، ثم تزوجت للمرة الثالثة من الطبيب "رائف الفقي" شديد الثراء هو الآخر وكانت تعيش بقصر وتحيا حياة ترف وبذخ، ولكنهما أعلنا الانفصال خلال شهور معدودة، وبعدها توفت والدتها، مما تسبب لها في أزمة نفسية بالغة.
شاركت فى "المال والبنون" و"اللص الذي أحبه" و"على باب الوزير" و"سواق الهانم" و"النوم في العسل" وأعمال فنية عديدة أخرى.
ولدت في 27 نوفمبر عام 1967، في الأردن لأب مصري من أصول شركسية، الصحفي "إلهام سيف النصر"، وأم فلسطينية من عائلة هاشم المقدسية، وأتمت الـ51 عاما من عمرها.
تخرجت عام 1991 فى كلية الحقوق، وقضت عدة سنوات في فرنسا، والتقى بها الفنان يوسف فرنسيس، بالسفارة المصرية، أثناء عمله هناك، وقدمها للسينما المصرية، ثم عملت بعدها في التليفزيون المصري.
تزوجت 3 مرات، الأولى كانت من رجل الأعمال السعودي "عبدالعزيز الإبراهيمى"، شقيق مالك محطة إم بي سي، والزيجة الثانية كانت من المطرب "مدحت صالح"، لتنتهي حياتهما الزوجية سويا بالطلاق، ثم تزوجت للمرة الثالثة من الطبيب "رائف الفقي" شديد الثراء هو الآخر وكانت تعيش بقصر وتحيا حياة ترف وبذخ، ولكنهما أعلنا الانفصال خلال شهور معدودة، وبعدها توفت والدتها، مما تسبب لها في أزمة نفسية بالغة.
