تمكن الاجهزة الامنية بمديرية أمن الجيزة، بالتنسيق مع قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، من ضبط ثلاثة أشخاص لقيامهم بارتكاب واقعة اختطاف صاحب ورشة مصوغات ومشغولات ذهبية، وطلب فدية 200 ألف جنيه لتحرير، وأجهزة الأمن تنجح فى تحريره
تبلغ لقسم شرطة العمرانية بالجيزة، من مروة. م. ح صحفية ومقيمة بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور، بورود اتصال هاتفى من زوجها، صاحب ورشة مصوغات 54 سنة، وقرر لها اختطافه واحتجازه من قِبل بعض الأشخاص وطلب منها تجهيز مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحه واتفق معها أحد الجناة على لقائها بناصية شارع خاتم المرسلين مع شارع ترعة الزمر بدائرة القسم، لتسليمه المبلغ.
عقب اتخاذ الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تم ضبطه وتبين انه يدعى وليد. م. ع 40 سنة صاحب شركة، مقيم بدائرة القسم، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة بالاشتراك مع كل من أحمد. ع. س 41 سنة سائق، هانى. ع. م 37 سنة عامل " يعملان طرفه "، بسبب خلافات مالية بين المجنى عليه وإحدى أقاربه تدعى هدى، ا وأرشد عن مكان احتجاز المجنى عليه بمخزن خاص به بشارع المدرسة دائرة القسم، تم استهداف المخزن وتحرير المختطف وضبط المتهميَن الثانى والثالث، والذين أكدا ما جاء بأقوال المتهم الأول.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.. جار تكثيف الجهود لضبط المتهمة الهاربة.
تبلغ لقسم شرطة العمرانية بالجيزة، من مروة. م. ح صحفية ومقيمة بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور، بورود اتصال هاتفى من زوجها، صاحب ورشة مصوغات 54 سنة، وقرر لها اختطافه واحتجازه من قِبل بعض الأشخاص وطلب منها تجهيز مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحه واتفق معها أحد الجناة على لقائها بناصية شارع خاتم المرسلين مع شارع ترعة الزمر بدائرة القسم، لتسليمه المبلغ.
عقب اتخاذ الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تم ضبطه وتبين انه يدعى وليد. م. ع 40 سنة صاحب شركة، مقيم بدائرة القسم، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة بالاشتراك مع كل من أحمد. ع. س 41 سنة سائق، هانى. ع. م 37 سنة عامل " يعملان طرفه "، بسبب خلافات مالية بين المجنى عليه وإحدى أقاربه تدعى هدى، ا وأرشد عن مكان احتجاز المجنى عليه بمخزن خاص به بشارع المدرسة دائرة القسم، تم استهداف المخزن وتحرير المختطف وضبط المتهميَن الثانى والثالث، والذين أكدا ما جاء بأقوال المتهم الأول.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.. جار تكثيف الجهود لضبط المتهمة الهاربة.