ذكرت صحفية (الجارديان) البريطانية أن هناك علماء توقعوا أن نقص الأنسولين قد يؤثر على 40 مليون مُصاب بمرض السكري من النوع الثاني الأمر الذي سيؤدي إلى تزايد الحاجة إلى الأنسولين بنسبة 20% خلال الـ13 عاما القادمة .
وأوضح العلماء - في دراسة نشرت بدورية (لانسيت) المتخصصة في دراسات مرض السكري والغدد الصماء حسبما ذكرت صحيفة (الجارديان) اليوم /الأربعاء/ - أن هناك ارتفاعا ملحوظا في مرضى السكري النوع الثاني في جميع أنحاء العالم ويرجع ذلك بشكل أساسي لمرض السمنة..منوهة بأنه ليس جميع من يعانون من السكري في حاجة لأخذ جرعات الأنسولين .
وأضافوا أن 79 مليون مصاب بالنوع الثاني من السكري سيكونون في حاجة إلى الأنسولين بحلول عام 2030، مشيرين إلى أن 33 مليون شخص لا يستطيعون الحصول على الأنسولين في الوقت الراهن .
من جهته.. قال الدكتور سانجاي باسو من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة " إن التقديرات تشير إلى أن مستويات الحصول على الأنسولين الحالية غير كافية بشكل كبير مقارنة بالحاجة المتوقعة إليه، لاسيما في أفريقيا وآسيا، ذللك يجب بذل المزيد من الجهد للتغلب على هذا التحدي الصحي الذي يلوح في الأفق " .
وأضاف " أنه بالرغم من التزام الأمم المتحدة بمعالجة الأمراض غير المعدية وضمان حصول الجميع على عقاقير مرض السكري، فإن الأنسولين يعد ناقصا في الكثير من بقاع العالم"، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن تتزايد أعداد البالغين المصابين بهذا المرض خلال الـ12عاما القادمة نتيجة التقدم في السن وحركة الانتقال من الريف إلى الحضر، فضلا عن التغيرات المرتبطة بنظام الحمية الغذائي والنشاط البدني وإن لم تبدأ الحكومات بمبادرات لجعل الأنسولين متاحا وفي متناول اليد، سيكون استخدامه بعيدا دائما عن الاستخدام الأمثل .
وأوضح العلماء - في دراسة نشرت بدورية (لانسيت) المتخصصة في دراسات مرض السكري والغدد الصماء حسبما ذكرت صحيفة (الجارديان) اليوم /الأربعاء/ - أن هناك ارتفاعا ملحوظا في مرضى السكري النوع الثاني في جميع أنحاء العالم ويرجع ذلك بشكل أساسي لمرض السمنة..منوهة بأنه ليس جميع من يعانون من السكري في حاجة لأخذ جرعات الأنسولين .
وأضافوا أن 79 مليون مصاب بالنوع الثاني من السكري سيكونون في حاجة إلى الأنسولين بحلول عام 2030، مشيرين إلى أن 33 مليون شخص لا يستطيعون الحصول على الأنسولين في الوقت الراهن .
من جهته.. قال الدكتور سانجاي باسو من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة " إن التقديرات تشير إلى أن مستويات الحصول على الأنسولين الحالية غير كافية بشكل كبير مقارنة بالحاجة المتوقعة إليه، لاسيما في أفريقيا وآسيا، ذللك يجب بذل المزيد من الجهد للتغلب على هذا التحدي الصحي الذي يلوح في الأفق " .
وأضاف " أنه بالرغم من التزام الأمم المتحدة بمعالجة الأمراض غير المعدية وضمان حصول الجميع على عقاقير مرض السكري، فإن الأنسولين يعد ناقصا في الكثير من بقاع العالم"، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن تتزايد أعداد البالغين المصابين بهذا المرض خلال الـ12عاما القادمة نتيجة التقدم في السن وحركة الانتقال من الريف إلى الحضر، فضلا عن التغيرات المرتبطة بنظام الحمية الغذائي والنشاط البدني وإن لم تبدأ الحكومات بمبادرات لجعل الأنسولين متاحا وفي متناول اليد، سيكون استخدامه بعيدا دائما عن الاستخدام الأمثل .
