دعم زايد الخير وحكيم العرب «الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان»، مصر عقب توقيع معاهدة كامب ديفيد مع إسرائيل، رافضًا عزلتها العربية.
وسعى «حكيم العرب» لإعادتها لموقعها العربي، قائلا:"لا يمكن أن يكون للأمة العربية وجود دون مصر، كما أن مصر لا يمكنها بأي حال أن تستغني عن الأمة العربية"، فكان داعمًا لمصر عقب الحرب، كما كان داعمًا لها أثناء معركة استعادة الكرامة.