سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعا جماعيا لدى إغلاق تعاملات، اليوم الاثنين، متأثرة بضغوط بيعية على الأسهم، رغم تحقيق رأسمالها السوقي مكاسب تجاوزت 8 مليارات جنيه بفضل إضافة زيادات رءوس أموال بعض الشركات.
وحقق رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة مكاسب قدرها 8.1 مليار جنيه ليصل إلى 799.5 مليار جنيه، بعد تداولات كلية بلغت 1.38 مليار جنيه، تضمنت صفقة نقل ملكية بسوق خارج المقصورة بقيمة 350 مليون جنيه.
في حين تراجع مؤشر البورصة الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 0.45 في المائة مسجلا 13906.31 نقطة، كما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70" بنسبة 1.33 في المائة، منهيا التعاملات عند مستوى 689.02 نقطة، وامتدت التراجعات إلى مؤشر "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقا ليخسر 1.11 في المائة من قيمته، منهيا التعاملات عند مستوى 1733.13 نقطة.
وقال وسطاء بالبورصة إن مؤشرات السوق تراجعت اليوم بفعل الضغوط البيعية التي شهدتها بعض الأسهم الكبرى والقيادية وسط ترقب لأنباء جوهرية لبعض الشركات فيما يتعلق بصفقات استحواذ واندماجات في قطاعات الاستثمار والعقارات، فيما ساعدت عمليات إضافة زيادات رءوس أموال بعض الشركات في مكاسب رأس المال السوقي للشركات المقيدة بالبورصة.
وحقق رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة مكاسب قدرها 8.1 مليار جنيه ليصل إلى 799.5 مليار جنيه، بعد تداولات كلية بلغت 1.38 مليار جنيه، تضمنت صفقة نقل ملكية بسوق خارج المقصورة بقيمة 350 مليون جنيه.
في حين تراجع مؤشر البورصة الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 0.45 في المائة مسجلا 13906.31 نقطة، كما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70" بنسبة 1.33 في المائة، منهيا التعاملات عند مستوى 689.02 نقطة، وامتدت التراجعات إلى مؤشر "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقا ليخسر 1.11 في المائة من قيمته، منهيا التعاملات عند مستوى 1733.13 نقطة.
وقال وسطاء بالبورصة إن مؤشرات السوق تراجعت اليوم بفعل الضغوط البيعية التي شهدتها بعض الأسهم الكبرى والقيادية وسط ترقب لأنباء جوهرية لبعض الشركات فيما يتعلق بصفقات استحواذ واندماجات في قطاعات الاستثمار والعقارات، فيما ساعدت عمليات إضافة زيادات رءوس أموال بعض الشركات في مكاسب رأس المال السوقي للشركات المقيدة بالبورصة.
